أكد الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي أن العمليات العسكرية لن تتوقف حتى تحرير التراب اليمني كافة، ولا يمكن إجراء أي حوار أو مشاورات إلا على قاعدة المرجعيات الثلاث التي تنص بصورة واضحة على إنهاء الانقلاب وتسليم السلاح وعودة مؤسسات الدولة.
وجاء ذلك خلال لقائه اليوم (الثلاثاء) سفراء دول مجموعة الـ19 الداعمة لليمن لوضعهم أمام مستجدات الأوضاع الراهنة وتداعيات مخاطر ميليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران على اليمن والمنطقة ونهجها الدموي تجاه الشعب اليمني.
وقدّم الرئيس اليمني لمحة موجزة عن التحولات السياسية التي جرت في اليمن منذ العام 2011 للتذكير وإحاطة السفراء الجدد بحقيقة هذه الأحداث والتحولات.
وأكد أن الجيش اليمني يُحقق انتصارات وتقدم على الجبهات كافة، ويتحرك وفق قواعد الاشتباك والاحتياطات الإنسانية وضمان حماية المدنيين.
وطالب الدول جميعا بإدانة الوضع الحالي في صنعاء، والتعبير عن رفض حالة الإرهاب والقمع التي تقوم بها الميليشيات الحوثية، التي تواصل التفتيش العشوائي والمحاكمة بالشك ونهب البيوت وترويع المدنيين وإغلاق المنافذ الإعلامية ومواقع التواصل وتحويل صنعاء إلى معسكر اعتقال.
وجاء ذلك خلال لقائه اليوم (الثلاثاء) سفراء دول مجموعة الـ19 الداعمة لليمن لوضعهم أمام مستجدات الأوضاع الراهنة وتداعيات مخاطر ميليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران على اليمن والمنطقة ونهجها الدموي تجاه الشعب اليمني.
وقدّم الرئيس اليمني لمحة موجزة عن التحولات السياسية التي جرت في اليمن منذ العام 2011 للتذكير وإحاطة السفراء الجدد بحقيقة هذه الأحداث والتحولات.
وأكد أن الجيش اليمني يُحقق انتصارات وتقدم على الجبهات كافة، ويتحرك وفق قواعد الاشتباك والاحتياطات الإنسانية وضمان حماية المدنيين.
وطالب الدول جميعا بإدانة الوضع الحالي في صنعاء، والتعبير عن رفض حالة الإرهاب والقمع التي تقوم بها الميليشيات الحوثية، التي تواصل التفتيش العشوائي والمحاكمة بالشك ونهب البيوت وترويع المدنيين وإغلاق المنافذ الإعلامية ومواقع التواصل وتحويل صنعاء إلى معسكر اعتقال.