جدد الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، التأكيد على أن العمليات العسكرية لن تتوقف حتى تحرير كافة التراب اليمني، وشدد على أنه لا حوار إلا على قاعدة المرجعيات الثلاث التي تنص على إنهاء الانقلاب، تسليم السلاح، وعودة مؤسسات الدولة.
وقال هادي خلال لقاء سفراء مجموعة الـ 19، بحضور أمين عام مجلس التعاون عبد اللطيف الزياني في الرياض أمس (الثلاثاء)، إن الصراع في اليمن لم يكن مجرد انقلاب وسيطرة على السلطة بقدر ما كان إنهاء للدولة وللوجود السياسي وللديموقراطية ولحقوق الإنسان، متهما الميليشيات بتحويل الدولة إلى أداة بيد إيران تستخدمها لإرهاب المواطن وتهديد دول الجوار والعالم. ودعا المجتمع الدولي إلى تنفيذ القرارات الدولية وإنهاء الانقلاب، لافتا إلى أن الحكومة فتحت أبوابها لكل من تعرض لتنكيل الحوثيين من قيادت حزب المؤتمر للحفاظ عليه.
وأعرب هادي عن شكره لجهود السعودية في دعم اليمن عسكرياً وإنسانياً، وإعادة الإعمار الذي سيبدأ في المناطق المحررة مع بداية العام الجديد بحسب توجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، لافتا إلى أن المملكة كلفت سفيرها في اليمن محمد آل جابر بتولي الجانب الإشرافي على أنشطة إعادة الإعمار في المناطق المحررة.
وقال هادي خلال لقاء سفراء مجموعة الـ 19، بحضور أمين عام مجلس التعاون عبد اللطيف الزياني في الرياض أمس (الثلاثاء)، إن الصراع في اليمن لم يكن مجرد انقلاب وسيطرة على السلطة بقدر ما كان إنهاء للدولة وللوجود السياسي وللديموقراطية ولحقوق الإنسان، متهما الميليشيات بتحويل الدولة إلى أداة بيد إيران تستخدمها لإرهاب المواطن وتهديد دول الجوار والعالم. ودعا المجتمع الدولي إلى تنفيذ القرارات الدولية وإنهاء الانقلاب، لافتا إلى أن الحكومة فتحت أبوابها لكل من تعرض لتنكيل الحوثيين من قيادت حزب المؤتمر للحفاظ عليه.
وأعرب هادي عن شكره لجهود السعودية في دعم اليمن عسكرياً وإنسانياً، وإعادة الإعمار الذي سيبدأ في المناطق المحررة مع بداية العام الجديد بحسب توجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، لافتا إلى أن المملكة كلفت سفيرها في اليمن محمد آل جابر بتولي الجانب الإشرافي على أنشطة إعادة الإعمار في المناطق المحررة.