كشفت مصادر موثوقة في ديوان الرئاسة العراقية لـ «عكاظ»، أن رئيس الوزراء حيدر العبادي يدرس خيارات عدة لإغلاق ملف كردستان، بما فيها خيار حل حكومة الإقليم، وتشكيل حكومة جديدة استنادا إلى «المادة 78»من الدستور العراقي.
وعلى صعيد متصل، دعا ائتلاف دولة القانون، الحكومة المركزية، إلى التدخل لحماية المواطنين في كردستان، واعتبر أن مشاكل الإقليم لن تحل إلا بإسقاط ما وصفه بـ «الحكم القبلي». ودعا الائتلاف في بيان تسلمت «عكاظ» نسخة منه أمس، الحكومة المركزية إلى عدم التحاور مع حكومة كردستان الحالية.
وطالب رئيس مجلس محافظة كركوك بالوكالة، ريبوار طالباني أمس (الثلاثاء )، في رسالة للعبادي
بإعادة الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل 16 من أكتوبر الماضي، وإنهاء الوجود العسكري في كركوك، تسليم الملف الأمني الى إدارة المحافظة، انتخاب محافظ جديد، وإنهاء الحالة اللادستورية.
ولليوم الثاني على التوالي، واصل آلاف المحتجين في أربع مدن في كردستان التظاهر أمس، مطالبين بإقالة الحكومة ومحاربة الفساد وتحسين الوضع الاقتصادي.
وأضرم المحتجون النار بقائمقامية بلدة كويسنجق الواقعة تحت هيمنة حزب الاتحاد الوطني الكردستاني، فيما نجحت قوات الأمن في السليمانية في تفريق المتظاهرين بعد إطلاق عيارات نارية في الهواء، ومنعتهم من التجمع في ساحة السراي.
من جهة أخرى، أعلن رئيس الشيشان رمضان قديروف، أمس، أن 13 امرأة و28 طفلا روسيا يتواجدون في أحد المخيمات العراقية. وبحسب وكالة «سبوتنيك» للأنباء، قال قديروف على حسابه في «إنستغرام»، إنه يجري العمل على تسوية المسائل القانونية والتنظيمية لإعادة النساء والأطفال إلى روسيا.
وعلى صعيد متصل، دعا ائتلاف دولة القانون، الحكومة المركزية، إلى التدخل لحماية المواطنين في كردستان، واعتبر أن مشاكل الإقليم لن تحل إلا بإسقاط ما وصفه بـ «الحكم القبلي». ودعا الائتلاف في بيان تسلمت «عكاظ» نسخة منه أمس، الحكومة المركزية إلى عدم التحاور مع حكومة كردستان الحالية.
وطالب رئيس مجلس محافظة كركوك بالوكالة، ريبوار طالباني أمس (الثلاثاء )، في رسالة للعبادي
بإعادة الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل 16 من أكتوبر الماضي، وإنهاء الوجود العسكري في كركوك، تسليم الملف الأمني الى إدارة المحافظة، انتخاب محافظ جديد، وإنهاء الحالة اللادستورية.
ولليوم الثاني على التوالي، واصل آلاف المحتجين في أربع مدن في كردستان التظاهر أمس، مطالبين بإقالة الحكومة ومحاربة الفساد وتحسين الوضع الاقتصادي.
وأضرم المحتجون النار بقائمقامية بلدة كويسنجق الواقعة تحت هيمنة حزب الاتحاد الوطني الكردستاني، فيما نجحت قوات الأمن في السليمانية في تفريق المتظاهرين بعد إطلاق عيارات نارية في الهواء، ومنعتهم من التجمع في ساحة السراي.
من جهة أخرى، أعلن رئيس الشيشان رمضان قديروف، أمس، أن 13 امرأة و28 طفلا روسيا يتواجدون في أحد المخيمات العراقية. وبحسب وكالة «سبوتنيك» للأنباء، قال قديروف على حسابه في «إنستغرام»، إنه يجري العمل على تسوية المسائل القانونية والتنظيمية لإعادة النساء والأطفال إلى روسيا.