دشن وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني، حملة #معاً_ضد_المليشيات_الحوثية_الإيرانية، التي أطلقها مركز المنبر اليمني للدراسات والإعلام (الأربعاء)، بمشاركة وزراء من الحكومة الشرعية في مقدمتهم مستشار رئيس الجمهورية وزير الدولة الدكتور محمد العامري، ووزير الأوقاف والإرشاد القاضي الدكتور أحمد العطية، وقادة أحزاب وعلماء ودعاة، وإعلاميين من مختلف المؤسسات والتيارات.
ودعا الوزير الإرياني الجميع إلى التفاعل والمشاركة مع الحملة، مطالباً اليمنيين جميعاً بأن يكونوا صفاً واحداً ضد الميليشيا الحوثية الإيرانية، والوقوف مع الشرعية ممثلة برئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي، مثمناً لدول التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، دورهم التاريخي في مساندة أشقائهم في اليمن.
وعدّ مراقبون من جهة أخرى هذه الحملة الإعلامية، علامة فارقة في تاريخ الإعلام اليمني، حيث شهدت مشاركة من جميع القوى السياسية، وكافة الناشطين من جميع المكونات المجتمعية والسياسية اليمنية، وتوحد الخطاب المناهض للميليشيا الحوثية الإيرانية.
وعاش اليمنيون يوماً إعلامياً تاريخياً لافتاً في وحدة الخطاب والوجهة، وحققت الحملة نجاحاً كبيرا، ولا تزال متواصلة وسط زخم عكس وحدة الهدف.
ويواصل فريق الحملة جهوده لاستثمار ما تبقى من الوقت المخصص لتنفيذ الحملة والعمل على تزويد وسائل الإعلام بالتقارير والبيانات والأخبار والصور وكل ما من شأنه إبراز أهمية توحيد صفوف اليمنيين، والالتفاف حول القيادة السياسية الشرعية، وإسناد الجيش الوطني الذي بات على وشك تحقيق النصر على ميليشيا الحوثي، وتحرير اليمن من القبضة الإيرانية التي تحطمت بفعل ضرباته المتلاحقة مسنوداً بالتحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية.
ودعا الوزير الإرياني الجميع إلى التفاعل والمشاركة مع الحملة، مطالباً اليمنيين جميعاً بأن يكونوا صفاً واحداً ضد الميليشيا الحوثية الإيرانية، والوقوف مع الشرعية ممثلة برئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي، مثمناً لدول التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، دورهم التاريخي في مساندة أشقائهم في اليمن.
وعدّ مراقبون من جهة أخرى هذه الحملة الإعلامية، علامة فارقة في تاريخ الإعلام اليمني، حيث شهدت مشاركة من جميع القوى السياسية، وكافة الناشطين من جميع المكونات المجتمعية والسياسية اليمنية، وتوحد الخطاب المناهض للميليشيا الحوثية الإيرانية.
وعاش اليمنيون يوماً إعلامياً تاريخياً لافتاً في وحدة الخطاب والوجهة، وحققت الحملة نجاحاً كبيرا، ولا تزال متواصلة وسط زخم عكس وحدة الهدف.
ويواصل فريق الحملة جهوده لاستثمار ما تبقى من الوقت المخصص لتنفيذ الحملة والعمل على تزويد وسائل الإعلام بالتقارير والبيانات والأخبار والصور وكل ما من شأنه إبراز أهمية توحيد صفوف اليمنيين، والالتفاف حول القيادة السياسية الشرعية، وإسناد الجيش الوطني الذي بات على وشك تحقيق النصر على ميليشيا الحوثي، وتحرير اليمن من القبضة الإيرانية التي تحطمت بفعل ضرباته المتلاحقة مسنوداً بالتحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية.