أسر الجيش اليمني أمس الأول مشرف الحوثيين في محافظة إب حسين الحوثي وثلاثة من مرافقيه، في عملية استخباراتية بجبهة مديرية حمك في محافظة الضالع، بحسب ما أعلن الجيش أمس (الخميس). وأوضحت مصادر عسكرية أن حسين الحوثي مقرب من زعيم المتمردين الحوثيين عبدالملك الحوثي، مشيرة إلى أنه حاول المرور بسيارة عادية ودون سلاح سوى مسدسات متخفياً هو ومرافقوه كمدنيين، غير أن الاستخبارات العسكرية للجيش الوطني، كانت ترصد تحركاته وتمكنت من إيقاعه أسيرا في نقطة عسكرية تابعة للواء 30 مدرع في منطقة العود.
على صعيد آخر، أعلنت مصادر قبلية في محافظة مأرب أمس (الخميس) مقتل مسؤول الدعاية الإعلامية في تنظيم القاعدة الإرهابي «أبوهاجر المكي»، وخمسة مسلحين آخرين في غارتين نفذتهما طائرة أمريكية دون طيار في مأرب شرق صنعاء في وقت متأخر من مساء أمس الأول.
من جهة أخرى، اتهم محمد مهدي المسوري، محامي الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح، عناصر من الحرس الثوري الإيراني الموجودين في اليمن، بالاشتراك مع الحوثيين، بقتل الرئيس السابق، مطلع الشهر الجاري بالعاصمة صنعاء.
وقال المسوري في تغريدة عبر حسابه على «تويتر»: «لن تتوقف مسيرة النضال باستشهاده على يد عناصر الحرس الثوري الإيراني وعبيدها الحوثة، سنواصل انتفاضتنا لإسقاط المخطط الإيراني الذي يستهدف المنطقة العربية بكاملها، وما اليمن إلا البوابة الجنوبية للمخطط القذر»، مؤكدا «علي عبدالله صالح كان جنديا مع بقية الجنود لمواجهة المد الإيراني».
على صعيد آخر، أعلنت مصادر قبلية في محافظة مأرب أمس (الخميس) مقتل مسؤول الدعاية الإعلامية في تنظيم القاعدة الإرهابي «أبوهاجر المكي»، وخمسة مسلحين آخرين في غارتين نفذتهما طائرة أمريكية دون طيار في مأرب شرق صنعاء في وقت متأخر من مساء أمس الأول.
من جهة أخرى، اتهم محمد مهدي المسوري، محامي الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح، عناصر من الحرس الثوري الإيراني الموجودين في اليمن، بالاشتراك مع الحوثيين، بقتل الرئيس السابق، مطلع الشهر الجاري بالعاصمة صنعاء.
وقال المسوري في تغريدة عبر حسابه على «تويتر»: «لن تتوقف مسيرة النضال باستشهاده على يد عناصر الحرس الثوري الإيراني وعبيدها الحوثة، سنواصل انتفاضتنا لإسقاط المخطط الإيراني الذي يستهدف المنطقة العربية بكاملها، وما اليمن إلا البوابة الجنوبية للمخطط القذر»، مؤكدا «علي عبدالله صالح كان جنديا مع بقية الجنود لمواجهة المد الإيراني».