رحبت منظمة التعاون الإسلامي بالقرار التاريخي الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن مدينة القدس المحتلة يوم الخميس 21 ديسمبر 2017، واعتبرت أنه يجسد إجماعاً دولياً على دعم وتثبيت الحقوق الوطنية الفلسطينية فيها، ورفضاً لأي محاولات غير شرعية من شأنها المساس بالوضع التاريخي والقانوني والسياسي لمدينة القدس باعتبارها جزءاً من الأرض الفلسطينية المحتلة.
وثمن الأمين العام للمنظمة، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، المواقف المبدئية للأغلبية الساحقة من دول العالم التي وقفت إلى جانب الحق وسيادة القانون الدولي، واتحدت من أجل تحقيق السلام العادل والشامل استناداً الى رؤية حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية.
كما جدد التأكيد على ضرورة احترام والتزام جميع الدول بالقرارات الصادرة عن مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة بشأن مدينة القدس المحتلة.
وثمن الأمين العام للمنظمة، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، المواقف المبدئية للأغلبية الساحقة من دول العالم التي وقفت إلى جانب الحق وسيادة القانون الدولي، واتحدت من أجل تحقيق السلام العادل والشامل استناداً الى رؤية حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية.
كما جدد التأكيد على ضرورة احترام والتزام جميع الدول بالقرارات الصادرة عن مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة بشأن مدينة القدس المحتلة.