بعد فوزهم في الانتخابات المحلية بإقليم كاتالونيا الإسباني، يواجه الانفصاليون في الإقليم تحدي استعادة السلطة، فيما لايزال قادتهم في السجن أو في المنفى.
ومن بروكسل التي فر اليها، اقترح كارليس بوتشيمون رئيس الحكومة السابق للإقليم، والتي أقالتها مدريد بعد إعلان الاستقلال في 27 أكتوبر، لقاء رئيس الحكومة الاسبانية ماريانو راخوي، خارج إسبانيا.
غير ان راخوي رفض العرض، معتبرا أن من سيلتقيه، هو من فاز في الانتخابات، مشيرا إلى ايناس إريمادا، رئيسة لائحة حزب سيودادانوس المعارض للانفصال، الذي حصل على 37 مقعدا في برلمان كاتالونيا.
فيما أظهرت النتائج شبه النهائية للانتخابات، أن الاحزاب الانفصالية ستفوز معا بالأغلبية المطلقة من مقاعد برلمان كاتالونيا.
ومن بروكسل التي فر اليها، اقترح كارليس بوتشيمون رئيس الحكومة السابق للإقليم، والتي أقالتها مدريد بعد إعلان الاستقلال في 27 أكتوبر، لقاء رئيس الحكومة الاسبانية ماريانو راخوي، خارج إسبانيا.
غير ان راخوي رفض العرض، معتبرا أن من سيلتقيه، هو من فاز في الانتخابات، مشيرا إلى ايناس إريمادا، رئيسة لائحة حزب سيودادانوس المعارض للانفصال، الذي حصل على 37 مقعدا في برلمان كاتالونيا.
فيما أظهرت النتائج شبه النهائية للانتخابات، أن الاحزاب الانفصالية ستفوز معا بالأغلبية المطلقة من مقاعد برلمان كاتالونيا.