استقبلت السعودية عدداً من أفراد الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، الذين تمكنوا من مغادرة صنعاء، إثر ملاحقتهم من ميليشيات الحوثي. وقبضت الميليشيات على رقية الحجري زوجة صالح وشقيقها أحمد الحجري. وعمل التحالف العربي على تسهيل انتقال كل من يرغب من أسرة صالح وأعضاء المؤتمر إلى الوجهة التي يريدها.
وقد لجأ إلى السعودية كل من: فاطمة محمد عبدالله الحضرمي، فاطمة محمد عبدالله القوسي، خلود محمد صالح الأحمر، حرم محمد محمد عبدالله صالح، أصمهيت محمد محمد صالح، خلود محمد محمد صالح، أواب محمد عبدالله القوسي، وفاء وليد محمد الدعيس، سلمى محمد عبدالله القوسي، عصمت محمد عبدالله صالح حرم وزير الداخلية، لمار محمد محمد صالح، أمة الملك محمد عبدالله القوسي، أميرة إسماعيل أحمد الأرحبي، صباح علي ناجي القوسي حرم محمد عبدالله القوسي، شهد وشذى وشيماء محمد مقبل القوسي، سمية محمد عبدالله القوسي، أحمد أحمد علي الأكوع، أمة السلام عبدالله أحمد الحجري.
فيما، وصل 22 فردا من عائلة الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح إلى سلطنة عمان، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء العمانية اليوم (الجمعة). للالتحاق بأسرهم المقيمة في السلطنة منذ بداية الأزمة اليمنية. فيما لم تكشف الوكالة صفة أو أسماء أفراد العائلة.
ومن جهة اخرى، شدد وزير الخارجية اليمني عبدالملك المخلافي، على أن ما حدث أخيرا في صنعاء يكشف أن الحوثيين ليسوا شركاء في السلام، ولا يوجد أي مؤشر يقول إنهم يمكن أن يكونوا شركاء صالحين للسلام مع الحكومة، مشيرا إلى أنهم قضوا على شريكهم في الانقلاب، فكيف يمكن أن يكونوا شركاء للسلام مع الحكومة الشرعية؟..
وأكد المخلافي في كلمة أوردتها وكالة «سبأ» اليوم (الجمعة)، أن فرص السلام تراجعت، لافتا إلى أن ميليشيا الحوثي لا تمارس السياسة وإنما تمارس القتل. وأضاف أنه منذ ظهور هذه الميليشيات الدموية لم تعط أية مؤشرات على أن لديهم استعدادا لاتفاقات سياسية واستعداد للتنازل.
من جهته، أوضح مصدر في المقاومة الشعبية في محافظة البيضاء، أن المقاومة أمنّت طريق انتقال عائلة الرئيس علي صالح من صنعاء حتى مديرية يافع في محافظة لحج ثم سلموا أفراد العائلة إلى قوات الحزام الأمني في عدن بناء على تعليمات من الحكومة الشرعية والتحالف العربي. وأضاف المصدر، أن عملية التأمين جرت منتصف الأسبوع الماضي. وذكر المصدر أن العائلة ضمت شقيقة علي صالح وابنته زوجة خالد الرحبي، وزوجتي ابنيه «مدين وصلاح» وأبناءهما.
وقد لجأ إلى السعودية كل من: فاطمة محمد عبدالله الحضرمي، فاطمة محمد عبدالله القوسي، خلود محمد صالح الأحمر، حرم محمد محمد عبدالله صالح، أصمهيت محمد محمد صالح، خلود محمد محمد صالح، أواب محمد عبدالله القوسي، وفاء وليد محمد الدعيس، سلمى محمد عبدالله القوسي، عصمت محمد عبدالله صالح حرم وزير الداخلية، لمار محمد محمد صالح، أمة الملك محمد عبدالله القوسي، أميرة إسماعيل أحمد الأرحبي، صباح علي ناجي القوسي حرم محمد عبدالله القوسي، شهد وشذى وشيماء محمد مقبل القوسي، سمية محمد عبدالله القوسي، أحمد أحمد علي الأكوع، أمة السلام عبدالله أحمد الحجري.
فيما، وصل 22 فردا من عائلة الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح إلى سلطنة عمان، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء العمانية اليوم (الجمعة). للالتحاق بأسرهم المقيمة في السلطنة منذ بداية الأزمة اليمنية. فيما لم تكشف الوكالة صفة أو أسماء أفراد العائلة.
ومن جهة اخرى، شدد وزير الخارجية اليمني عبدالملك المخلافي، على أن ما حدث أخيرا في صنعاء يكشف أن الحوثيين ليسوا شركاء في السلام، ولا يوجد أي مؤشر يقول إنهم يمكن أن يكونوا شركاء صالحين للسلام مع الحكومة، مشيرا إلى أنهم قضوا على شريكهم في الانقلاب، فكيف يمكن أن يكونوا شركاء للسلام مع الحكومة الشرعية؟..
وأكد المخلافي في كلمة أوردتها وكالة «سبأ» اليوم (الجمعة)، أن فرص السلام تراجعت، لافتا إلى أن ميليشيا الحوثي لا تمارس السياسة وإنما تمارس القتل. وأضاف أنه منذ ظهور هذه الميليشيات الدموية لم تعط أية مؤشرات على أن لديهم استعدادا لاتفاقات سياسية واستعداد للتنازل.
من جهته، أوضح مصدر في المقاومة الشعبية في محافظة البيضاء، أن المقاومة أمنّت طريق انتقال عائلة الرئيس علي صالح من صنعاء حتى مديرية يافع في محافظة لحج ثم سلموا أفراد العائلة إلى قوات الحزام الأمني في عدن بناء على تعليمات من الحكومة الشرعية والتحالف العربي. وأضاف المصدر، أن عملية التأمين جرت منتصف الأسبوع الماضي. وذكر المصدر أن العائلة ضمت شقيقة علي صالح وابنته زوجة خالد الرحبي، وزوجتي ابنيه «مدين وصلاح» وأبناءهما.