تحت عنوان «سواكن السودانية جزيرة الأساطير وأرض الخلافة» أفردت وكالة أنباء الأناضول التركية، مساحة لإنفوجرافيك، يشير إلى خارطة توضح موقع المدينة، ويتحدث عما أسمته تاريخ خضوعها للحكم العثماني في عام 1517م.
وبين الإنفوجرافيك أن المدينة خرجت فعليا من الحكم العثماني عام 1882 مع احتلال الإنجليز لمصر، ثم الحقت لمصر عام 1923 م بعد توقيع اتفاقية لوزان، واستعادها السودان مع نيل استقلاله من الاحتلال البريطاني عام 1956م.
ووصفت الوكالة زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى «سواكن»، على ساحل البحر الأحمر بشرقي السودان، بأنه «مقتفيا بذلك خطى«أجداده العثمانيين» الذين حكموا المدينة أيام الخلافة».
وقالت في تقرير لها أن الزيارة ملهمة ومثيرة «يتوقع أن تجعل جغرافيا وتاريخ جزيرة«سواكن» أكثر إثارة»، وروت ما أسمته سر التسمية على لسان البعض بالقول «مشتقة من«سجون»، لأنها كانت سجناً للخارجين عن القانون من «الإنس والجن»، في عهد النبي سليمان وبلقيس ملكة سبأ»، فأطلق «سوا - جن»، أي شيدها الجن، فمبانيها الضخمة لا يستطيع بنائها إلاّ «الجن».
وبين الإنفوجرافيك أن المدينة خرجت فعليا من الحكم العثماني عام 1882 مع احتلال الإنجليز لمصر، ثم الحقت لمصر عام 1923 م بعد توقيع اتفاقية لوزان، واستعادها السودان مع نيل استقلاله من الاحتلال البريطاني عام 1956م.
ووصفت الوكالة زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى «سواكن»، على ساحل البحر الأحمر بشرقي السودان، بأنه «مقتفيا بذلك خطى«أجداده العثمانيين» الذين حكموا المدينة أيام الخلافة».
وقالت في تقرير لها أن الزيارة ملهمة ومثيرة «يتوقع أن تجعل جغرافيا وتاريخ جزيرة«سواكن» أكثر إثارة»، وروت ما أسمته سر التسمية على لسان البعض بالقول «مشتقة من«سجون»، لأنها كانت سجناً للخارجين عن القانون من «الإنس والجن»، في عهد النبي سليمان وبلقيس ملكة سبأ»، فأطلق «سوا - جن»، أي شيدها الجن، فمبانيها الضخمة لا يستطيع بنائها إلاّ «الجن».