قال التحالف الدولي لمحاربة تنظيم داعش بقيادة الولايات المتحدة اليوم الأربعاء إنه لم يتبق في العراق وسورية سوى أقل من ألف من مقاتلي التنظيم أي ثلث العدد التقديري لهم قبل ثلاثة أسابيع فحسب.
وقال التحالف في بيان عن طريق البريد الإلكتروني "بسبب التزام التحالف والكفاءة التي أثبتها شركاؤنا في العراق وسورية يقدر أن هناك ما يقل عن ألف مقاتل من تنظيم داعش في منطقة عملياتنا المشتركة تجري مطاردتهم في المناطق الصحراوية في شرق سورية وغرب العراق".
ولا يشمل هذا الرقم مناطق في غرب سورية تحت سيطرة النظام السوري وحلفائه.
وقالت روسيا الحليف الرئيسي للأسد اليوم الأربعاء إن المعركة الرئيسية مع التنظيم في سورية انتهت.
وقال وزير الخارجية سيرجي لافروف إن المهمة الرئيسية في سورية الآن أصبحت القضاء على جماعة أخرى.
وقال التحالف اليوم الأربعاء إن أغلب مقاتلي التنظيم إما سقطوا قتلى أو وقعوا في الأسر خلال السنوات الثلاث الأخيرة. ولم يرد التحالف على سؤال عما إذا كان بعض المقاتلين تمكنوا من الهرب إلى دول أخرى وقال إنه لن يخوض في "تكهنات عامة" لكنه أضاف أنه يعمل من أجل الحيلولة دون حدوث ذلك.
وأضاف "يمكننا إبلاغكم أننا نعمل مع شركائنا لقتل الإرهابيين الباقين من تنظيم داعش أو أسرهم وتدمير شبكتهم ومنع عودتهم للظهور وكذلك لمنعهم من الهرب إلى الدول المجاورة.
وقال التحالف في بيان عن طريق البريد الإلكتروني "بسبب التزام التحالف والكفاءة التي أثبتها شركاؤنا في العراق وسورية يقدر أن هناك ما يقل عن ألف مقاتل من تنظيم داعش في منطقة عملياتنا المشتركة تجري مطاردتهم في المناطق الصحراوية في شرق سورية وغرب العراق".
ولا يشمل هذا الرقم مناطق في غرب سورية تحت سيطرة النظام السوري وحلفائه.
وقالت روسيا الحليف الرئيسي للأسد اليوم الأربعاء إن المعركة الرئيسية مع التنظيم في سورية انتهت.
وقال وزير الخارجية سيرجي لافروف إن المهمة الرئيسية في سورية الآن أصبحت القضاء على جماعة أخرى.
وقال التحالف اليوم الأربعاء إن أغلب مقاتلي التنظيم إما سقطوا قتلى أو وقعوا في الأسر خلال السنوات الثلاث الأخيرة. ولم يرد التحالف على سؤال عما إذا كان بعض المقاتلين تمكنوا من الهرب إلى دول أخرى وقال إنه لن يخوض في "تكهنات عامة" لكنه أضاف أنه يعمل من أجل الحيلولة دون حدوث ذلك.
وأضاف "يمكننا إبلاغكم أننا نعمل مع شركائنا لقتل الإرهابيين الباقين من تنظيم داعش أو أسرهم وتدمير شبكتهم ومنع عودتهم للظهور وكذلك لمنعهم من الهرب إلى الدول المجاورة.