حيّت رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية مريم رجوي، المواطنين الأبطال في كرمانشاه وغيرها من المدن الذين انتفضوا اليوم بشعارات «إمّا الموت، إمّا الحرية»، و«الموت لروحاني» و«الموت للدكتاتور»، و«ليطلق سراح السجين السياسي» ويحتجون على الغلاء والفقر والفساد.
وقالت: «أمس مشهد، واليوم كرمانشاه، وغدا عموم إيران، هذه الانتفاضة تمثل ناقوس إسقاط دكتاتورية الملالي الفاسدة تماما وبزوغ الديموقراطية والعدالة والسلطة الشعبية».
ودعت السيدة رجوي عموم المواطنين، لا سيما الشباب والنساء في عموم البلاد، إلى الالتحاق بانتفاضة «لا للغلاء» وقالت: «لا شك أن دكتاتورية الملالي الفاسدة والآيلة للسقوط ستُهزم مقابل الاتحاد والتضامن الوطني والمقاومة والصمود واستمرار انتفاضاتكم العادلة».
مضيفة: «أن أربعة عقود من حكم الملالي لم تسجل إلا الغلاء والفقر والفساد، والتعذيب والإعدام والقتل وإشعال الحروب، إن القسم الأعظم من ثروات الشعب، منها الأرصدة المفرجة عنها جراء الاتفاق النووي، تُصرف في ماكينة القمع والكبت وتصدير الإرهاب وإثارة القلاقل والحروب، أو يتم نهبها من قبل قادة النظام، إن إسقاط نظام الإرهاب الحاكم باسم الدين هو أول خطوة للخروج من الأزمة التي تتصاعد يوميا».
وتابعت تقول: «لا مستقبل لنظام الملالي، الرهان عليه محكوم عليه بالفشل، وحان الوقت لكي لا يربط المجتمع الدولي مصيره بهذا النظام، وأن يعترف بمقاومة الشعب الإيراني التي تعمل على إسقاطه».
وقالت: «أمس مشهد، واليوم كرمانشاه، وغدا عموم إيران، هذه الانتفاضة تمثل ناقوس إسقاط دكتاتورية الملالي الفاسدة تماما وبزوغ الديموقراطية والعدالة والسلطة الشعبية».
ودعت السيدة رجوي عموم المواطنين، لا سيما الشباب والنساء في عموم البلاد، إلى الالتحاق بانتفاضة «لا للغلاء» وقالت: «لا شك أن دكتاتورية الملالي الفاسدة والآيلة للسقوط ستُهزم مقابل الاتحاد والتضامن الوطني والمقاومة والصمود واستمرار انتفاضاتكم العادلة».
مضيفة: «أن أربعة عقود من حكم الملالي لم تسجل إلا الغلاء والفقر والفساد، والتعذيب والإعدام والقتل وإشعال الحروب، إن القسم الأعظم من ثروات الشعب، منها الأرصدة المفرجة عنها جراء الاتفاق النووي، تُصرف في ماكينة القمع والكبت وتصدير الإرهاب وإثارة القلاقل والحروب، أو يتم نهبها من قبل قادة النظام، إن إسقاط نظام الإرهاب الحاكم باسم الدين هو أول خطوة للخروج من الأزمة التي تتصاعد يوميا».
وتابعت تقول: «لا مستقبل لنظام الملالي، الرهان عليه محكوم عليه بالفشل، وحان الوقت لكي لا يربط المجتمع الدولي مصيره بهذا النظام، وأن يعترف بمقاومة الشعب الإيراني التي تعمل على إسقاطه».