أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس (السبت)، أن بلاده تريد العمل مع الولايات المتحدة كما تعمل مع روسيا وإيران في سورية. وأضاف أردوغان، في كلمة له خلال اجتماع لحزب العدالة والتنمية الحاكم في البلاد، في مدينة كاستامونو، أن المشكلة تكمن في مدى رغبة أمريكا في العمل معنا، وفي حال تعاونت أمريكا معنا فإننا سنكون سعداء.
من جهة أخرى، وصلت أمس (السبت) قافلة المهجرين من بيت جن في الغوطة الغربية بريف دمشق، إلى درعا، ومناطق متفرقة من محافظة إدلب.
وقال ناشطون إن القافلة المتوجهة إلى إدلب، مكونة من 108 أشخاص (58 رجلا،21 امرأة، 29 طفلا)، موضحاً أن نحو 5 أشخاص، منهم توجهوا لمركز الإيواء في ميزناز بريف حلب الغربي.
كما وصلت قافلة مؤلفة من 6 حافلات تقل قرابة 30 عائلة من مهجري منطقة بيت جن في غوطة دمشق الغربية إلى بلدة الغارية الغربية بريف درعا الشرقي.
في غضون ذلك، شن الطيران الحربي للنظام السوري غارات مكثفة على الغوطة الشرقية أمس (السبت) موقعا العديد من القتلى، فيما وصف ناشطون القصف بالهستيري.
وأعلن رئيس الحكومة السورية المؤقتة، جواد أبوحطب، أمس تشكيل «الجيش الوطني»، بعد توحد 30 مجموعة عسكرية من الجيش السوري الحر.
وذكرت وكالة الأناضول، أن أبوحطب، اجتمع بقادة عسكرييين في الجيش السوري الحر، بمدينة إعزاز في محافظة حلب (شمالي سورية).
وعقب الاجتماع الذي استمر نحو 4 ساعات، أعلن رئيس الحكومة السورية المؤقتة تشكيل هيكل عسكري تحت اسم «الجيش الوطني».
وفي تصريح للأناضول، قال أبوحطب، إن «أولوية الجيش الوطني الحفاظ على المناطق المحررة في إطار عملية درع الفرات، والدفاع عن الشعب السوري ضد النظام السوري والتنظيمات الإرهابية».
من جهة أخرى، وصلت أمس (السبت) قافلة المهجرين من بيت جن في الغوطة الغربية بريف دمشق، إلى درعا، ومناطق متفرقة من محافظة إدلب.
وقال ناشطون إن القافلة المتوجهة إلى إدلب، مكونة من 108 أشخاص (58 رجلا،21 امرأة، 29 طفلا)، موضحاً أن نحو 5 أشخاص، منهم توجهوا لمركز الإيواء في ميزناز بريف حلب الغربي.
كما وصلت قافلة مؤلفة من 6 حافلات تقل قرابة 30 عائلة من مهجري منطقة بيت جن في غوطة دمشق الغربية إلى بلدة الغارية الغربية بريف درعا الشرقي.
في غضون ذلك، شن الطيران الحربي للنظام السوري غارات مكثفة على الغوطة الشرقية أمس (السبت) موقعا العديد من القتلى، فيما وصف ناشطون القصف بالهستيري.
وأعلن رئيس الحكومة السورية المؤقتة، جواد أبوحطب، أمس تشكيل «الجيش الوطني»، بعد توحد 30 مجموعة عسكرية من الجيش السوري الحر.
وذكرت وكالة الأناضول، أن أبوحطب، اجتمع بقادة عسكرييين في الجيش السوري الحر، بمدينة إعزاز في محافظة حلب (شمالي سورية).
وعقب الاجتماع الذي استمر نحو 4 ساعات، أعلن رئيس الحكومة السورية المؤقتة تشكيل هيكل عسكري تحت اسم «الجيش الوطني».
وفي تصريح للأناضول، قال أبوحطب، إن «أولوية الجيش الوطني الحفاظ على المناطق المحررة في إطار عملية درع الفرات، والدفاع عن الشعب السوري ضد النظام السوري والتنظيمات الإرهابية».