قتل 15 شخصا على الأقل وأصيب 14 آخرون بجروح، عندما فجر انتحاري سترته الناسفة خلال مراسم تشييع في ولاية نانغرهار شرق أفغانستان أمس (الأحد)، بحسب ما أعلنت السلطات المحلية.
وأكد المتحدث باسم حاكم ولاية نانغرهار عطاء الله خوجياني، ومدير الصحة في الولاية نجيب كماوال حصيلة القتلى، بعدما كان أفيد في وقت سابق عن سقوط 6 قتلى ثم 12 قتيلا.
وأوضح خوجياني أن جميع الضحايا مدنيون، مضيفا أن الاعتداء وقع قرابة الساعة 13,30 (19,00 ت غ) خلال تشييع الحاكم السابق لمنطقة حسكة مينا، الذي توفي لأسباب طبيعية.
وتظهر صور لموقع الهجوم نشرت على «تويتر» بقعا من الدماء وملابس وأحذية مبعثرة على الأرض. ولم تعلن أي مجموعة بعد مسؤوليتها عن الاعتداء الذي يأتي بعد 3 أيام على هجوم انتحاري استهدف مركزا ثقافيا شيعيا في كابول أوقع 41 قتيلا و84 جريحا. وولاية نانغرهار على الحدود مع باكستان في شرق البلاد هي معقل لتنظيم «داعش» الإرهابي الذي تبنى اعتداء (الخميس) الماضي في العاصمة.
وأكد المتحدث باسم حاكم ولاية نانغرهار عطاء الله خوجياني، ومدير الصحة في الولاية نجيب كماوال حصيلة القتلى، بعدما كان أفيد في وقت سابق عن سقوط 6 قتلى ثم 12 قتيلا.
وأوضح خوجياني أن جميع الضحايا مدنيون، مضيفا أن الاعتداء وقع قرابة الساعة 13,30 (19,00 ت غ) خلال تشييع الحاكم السابق لمنطقة حسكة مينا، الذي توفي لأسباب طبيعية.
وتظهر صور لموقع الهجوم نشرت على «تويتر» بقعا من الدماء وملابس وأحذية مبعثرة على الأرض. ولم تعلن أي مجموعة بعد مسؤوليتها عن الاعتداء الذي يأتي بعد 3 أيام على هجوم انتحاري استهدف مركزا ثقافيا شيعيا في كابول أوقع 41 قتيلا و84 جريحا. وولاية نانغرهار على الحدود مع باكستان في شرق البلاد هي معقل لتنظيم «داعش» الإرهابي الذي تبنى اعتداء (الخميس) الماضي في العاصمة.