أقال رئيس الوزراء الصومالي حسن علي خيري، وزراء الخارجية، والداخلية، والتجارة، وعين بدلا منهم وافدين جددا، بحسب ما ذكرته الحكومة الصومالية اليوم (الخميس).
وكان الرئيس محمد عبدالله محمد قد عين حكومة خيري، وهو مسؤول تنفيذي سابق في مجال النفط والغاز، في فبراير الماضي.
وتواجه الحكومة انتقادات لإخفاقها في الحد من هجمات متشددي حركة الشباب.
وقالت وزارة الإعلام في بيان إن وزير الخارجية يوسف جراد عمر ووزير الداخلية عبدي فرح سعيد جحا ووزيرة التجارة والعمل خضرة أحمد دوالي أعفوا من مناصبهم.
وحل محلهم أحمد عيسى عوض ومحمد عبدي صبري ومحمد عبدي حاير لتولي حقائب الخارجية والداخلية والتجارة على التوالي.
وأضاف البيان أنه كانت هناك «حاجة ماسة» لتعيين وزراء جدد في هذه المناصب، مضيفا أن أعضاء الحكومة الجدد سيساعدون الحكومة على التعامل مع عبئها الثقيل.
وفي العام الماضي أقيل الرئيس وزير الدفاع وقائد الجيش وعين آخران بدلا منهما.
كما أقيل قائد الأمن الوطني وقائد الشرطة بعد أن أسفر أعنف هجوم بشاحنة ملغومة تشهده البلاد عن مقتل 512 شخصا في أكتوبر.
ولم يُشغل المنصبان حتى الآن.
وبمساعدة قوات أفريقية تحارب الحكومة الصومالية متشددي حركة الشباب في مسعى لإعادة إرساء السلام في البلاد بعد عقود من الصراع.
وكان الرئيس محمد عبدالله محمد قد عين حكومة خيري، وهو مسؤول تنفيذي سابق في مجال النفط والغاز، في فبراير الماضي.
وتواجه الحكومة انتقادات لإخفاقها في الحد من هجمات متشددي حركة الشباب.
وقالت وزارة الإعلام في بيان إن وزير الخارجية يوسف جراد عمر ووزير الداخلية عبدي فرح سعيد جحا ووزيرة التجارة والعمل خضرة أحمد دوالي أعفوا من مناصبهم.
وحل محلهم أحمد عيسى عوض ومحمد عبدي صبري ومحمد عبدي حاير لتولي حقائب الخارجية والداخلية والتجارة على التوالي.
وأضاف البيان أنه كانت هناك «حاجة ماسة» لتعيين وزراء جدد في هذه المناصب، مضيفا أن أعضاء الحكومة الجدد سيساعدون الحكومة على التعامل مع عبئها الثقيل.
وفي العام الماضي أقيل الرئيس وزير الدفاع وقائد الجيش وعين آخران بدلا منهما.
كما أقيل قائد الأمن الوطني وقائد الشرطة بعد أن أسفر أعنف هجوم بشاحنة ملغومة تشهده البلاد عن مقتل 512 شخصا في أكتوبر.
ولم يُشغل المنصبان حتى الآن.
وبمساعدة قوات أفريقية تحارب الحكومة الصومالية متشددي حركة الشباب في مسعى لإعادة إرساء السلام في البلاد بعد عقود من الصراع.