أبدى رئيس كوريا الجنوبية مون جاي إن، أمس (الأربعاء)، انفتاحا إزاء فكرة عقد قمة مع كوريا الشمالية، غداة محادثات نادرة بين الطرفين.
وقال جاي إن، خلال مؤتمر صحافي: «لن يكون لقاء من أجل المبدأ فقط، فلكي تحصل قمة، يجب أن تتوافر الشروط الجيدة وأن يتم ضمان بعض النتائج»، معتبرا أن نزع الأسلحة النووية في شبه الجزيرة الكورية «هو الطريق نحو السلام وهو هدفنا». ودافع رئيس كوريا الجنوبية المؤيد للحوار، مجددا عن الخيار الدبلوماسي لتسوية أحد أصعب الملفات أمام الأسرة الدولية، مشيرا إلى أن «حمل كوريا الشمالية على المشاركة في محادثات حول نزع الأسلحة النووية سيكون المرحلة القادمة».
ولا تزال كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية عمليا في حالة حرب، إذ إن الحرب بين 1950-1953 انتهت بتوقيع هدنة وليس اتفاق سلام، وعقدت قمتان فقط منذ ذلك الحين على أعلى مستوى في عامي 2000 و2007.
وتشترط الولايات المتحدة، من جهتها، للمشاركة في المحادثات أن توقف بيونغ يانغ التجارب النووية، وقد أجرت كوريا الشمالية 3 تجارب في عامين.
وقال جاي إن، خلال مؤتمر صحافي: «لن يكون لقاء من أجل المبدأ فقط، فلكي تحصل قمة، يجب أن تتوافر الشروط الجيدة وأن يتم ضمان بعض النتائج»، معتبرا أن نزع الأسلحة النووية في شبه الجزيرة الكورية «هو الطريق نحو السلام وهو هدفنا». ودافع رئيس كوريا الجنوبية المؤيد للحوار، مجددا عن الخيار الدبلوماسي لتسوية أحد أصعب الملفات أمام الأسرة الدولية، مشيرا إلى أن «حمل كوريا الشمالية على المشاركة في محادثات حول نزع الأسلحة النووية سيكون المرحلة القادمة».
ولا تزال كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية عمليا في حالة حرب، إذ إن الحرب بين 1950-1953 انتهت بتوقيع هدنة وليس اتفاق سلام، وعقدت قمتان فقط منذ ذلك الحين على أعلى مستوى في عامي 2000 و2007.
وتشترط الولايات المتحدة، من جهتها، للمشاركة في المحادثات أن توقف بيونغ يانغ التجارب النووية، وقد أجرت كوريا الشمالية 3 تجارب في عامين.