فض رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي وقوات الحشد الشعبي تحالفهما الانتخابي، اليوم (الإثنين)، غداة الإعلان عن ائتلاف موحد لخوض الانتخابات التشريعية المرتقبة في مايو المقبل.
وبعد انتصار العراق تحت قيادته على تنظيم داعش الإرهابي وإنهاء محاولة الانفصال الكردية، أعلن العبادي مساء أمس الأول ( السبت)، ترأسه لائتلاف سياسي جديد سماه «ائتلاف النصر» في الانتخابات النيابية، في مواجهة سلفه ومنافسه نوري المالكي.
من جهتها قررت فصائل الحشد خوض الانتخابات بقائمة «ائتلاف الفتح»، الذي يضم «منظمة بدر» بقيادة هادي العامري و«كتلة صادقون» بقيادة زعيم «عصائب أهل الحق» قيس الخزعلي، بعد إن انسحبت من ائتلاف النصر بقيادة العبادي.
وفي هذا السياق، قال رئيس «كتلة منتصرون» فالح الخزعلي إن كتلته انسحبت من «ائتلاف النصر بسبب انضمام بعض المتورطين بملفات الفساد».
وأضاف «لا نسمح لأنفسنا أن نكون جزءا من منظومة الفساد وتدوير بعض الشخصيات التي أساءت للعراق ونتطلع للأفضل من أجل العراق».
وبعد انتصار العراق تحت قيادته على تنظيم داعش الإرهابي وإنهاء محاولة الانفصال الكردية، أعلن العبادي مساء أمس الأول ( السبت)، ترأسه لائتلاف سياسي جديد سماه «ائتلاف النصر» في الانتخابات النيابية، في مواجهة سلفه ومنافسه نوري المالكي.
من جهتها قررت فصائل الحشد خوض الانتخابات بقائمة «ائتلاف الفتح»، الذي يضم «منظمة بدر» بقيادة هادي العامري و«كتلة صادقون» بقيادة زعيم «عصائب أهل الحق» قيس الخزعلي، بعد إن انسحبت من ائتلاف النصر بقيادة العبادي.
وفي هذا السياق، قال رئيس «كتلة منتصرون» فالح الخزعلي إن كتلته انسحبت من «ائتلاف النصر بسبب انضمام بعض المتورطين بملفات الفساد».
وأضاف «لا نسمح لأنفسنا أن نكون جزءا من منظومة الفساد وتدوير بعض الشخصيات التي أساءت للعراق ونتطلع للأفضل من أجل العراق».