أعلنت مجموعة العمل من أجل فلسطيني سورية ارتفاع عدد ضحايا التعذيب الفلسطينيين في سجون نظام الأسد إلى أكثر 477 ضحية منذ انفجار الصراع في سورية.
وأكدت المجموعة في بيان اليوم ( الثلاثاء) أن اللاجئ الفلسطيني عبدالله فايز دياب، قضى تحت التعذيب في سجون النظام، ما يرفع عدد الضحايا الفلسطينيين.
وأشارت مجموعة العمل إلى احتمال أن يكون العدد الحقيقي لضحايا التعذيب أكبر مما تم توثيقه بسبب تكتم نظام الأسد عن أسماء ومعلومات المعتقلين لديه، إضافة إلى تخوف ذوي الضحايا من الإعلان عن وفاة أبنائهم تحت التعذيب، خشية الملاحقة من قبل النظام، علمًا أن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية كانت قد وثقت اعتقال 1644 لاجئًا فلسطينيًا في سجون نظام الأسد.
وعدت المجموعة أن التعذيب الذي يتعرض له المعتقلون في سجون نظام الأسد وأفرعه الأمنية، جرائم حرب ضد الإنسانية، وطالبت بتدخل المجتمع الدولي ولجان حقوق الإنسان في العالم للإشراف على سجون ومعتقلات نظام الأسد، والكشف عن مصير المعتقلين الفلسطينيين والسوريين.
وأكدت المجموعة في بيان اليوم ( الثلاثاء) أن اللاجئ الفلسطيني عبدالله فايز دياب، قضى تحت التعذيب في سجون النظام، ما يرفع عدد الضحايا الفلسطينيين.
وأشارت مجموعة العمل إلى احتمال أن يكون العدد الحقيقي لضحايا التعذيب أكبر مما تم توثيقه بسبب تكتم نظام الأسد عن أسماء ومعلومات المعتقلين لديه، إضافة إلى تخوف ذوي الضحايا من الإعلان عن وفاة أبنائهم تحت التعذيب، خشية الملاحقة من قبل النظام، علمًا أن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية كانت قد وثقت اعتقال 1644 لاجئًا فلسطينيًا في سجون نظام الأسد.
وعدت المجموعة أن التعذيب الذي يتعرض له المعتقلون في سجون نظام الأسد وأفرعه الأمنية، جرائم حرب ضد الإنسانية، وطالبت بتدخل المجتمع الدولي ولجان حقوق الإنسان في العالم للإشراف على سجون ومعتقلات نظام الأسد، والكشف عن مصير المعتقلين الفلسطينيين والسوريين.