أفادت منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسيف» أمس (الجمعة) بأن الأطفال يشكلون نحو النصف من بين 2.6 مليون شخص نزحوا في العراق بسبب الحرب على «داعش». وأكدت أن العنف المستمر يعرقل جهود تخفيف معاناتهم، مشيرة إلى أنه بينما أعلنت الحكومة العراقية الشهر الماضي النصر على التنظيم بعدما استردت تقريبا كل الأراضي التي استولى عليها في عام 2014، فإن استمرار القصف والهجمات يجعل من الصعب إعادة بناء حياة النازحين.
من جهته، جدد رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، رفضه أية محاولات لتأجيل الانتخابات النيابية، مؤكداً إجراءها في موعدها المقررة في مايو القادم وفقاً للاستحقاقات الدستورية. وقال خلال استقبال رئيس بعثة الأمم المتحدة في بغداد يان كوبيتش (الخميس)، إن الحكومة تسعى لإعادة الاستقرار وتنفيذ الإصلاحات الاقتصادية والقضاء على الفساد.
ولوحت أطراف عراقية بتأجيل الانتخابات في بعض المحافظات، بحسب ما أعلنت نورة البجاري النائبة عن تحالف القوى السنية، مشيرة إلى أن إخفاق البرلمان في التصويت اليوم (السبت) على التأجيل سيدفع إلى تأجيل الانتخابات في المحافظات التي كانت خاضعة لـ«داعش».
من جهة أخرى،أعلنت وزارة العدل البرتغالية، أن نجلي سفير سابق للعراق لدى البرتغال اتهما رسمياً «بمحاولة القتل» لاعتدائهما بعنف على فتى عام 2016. وذكر البيان أن المتهمين، وهما نجلا سفير العراق سعد محمد رضا، اعتديا بعنف على ضحيتهما عبر دهسه وضربه بعنف على الرأس والوجه وتركه مغمياً عليه، إلا أن وحدة «تدخل سريع من قبل جراح» سمح بإنقاذ الضحية.
من جهته، جدد رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، رفضه أية محاولات لتأجيل الانتخابات النيابية، مؤكداً إجراءها في موعدها المقررة في مايو القادم وفقاً للاستحقاقات الدستورية. وقال خلال استقبال رئيس بعثة الأمم المتحدة في بغداد يان كوبيتش (الخميس)، إن الحكومة تسعى لإعادة الاستقرار وتنفيذ الإصلاحات الاقتصادية والقضاء على الفساد.
ولوحت أطراف عراقية بتأجيل الانتخابات في بعض المحافظات، بحسب ما أعلنت نورة البجاري النائبة عن تحالف القوى السنية، مشيرة إلى أن إخفاق البرلمان في التصويت اليوم (السبت) على التأجيل سيدفع إلى تأجيل الانتخابات في المحافظات التي كانت خاضعة لـ«داعش».
من جهة أخرى،أعلنت وزارة العدل البرتغالية، أن نجلي سفير سابق للعراق لدى البرتغال اتهما رسمياً «بمحاولة القتل» لاعتدائهما بعنف على فتى عام 2016. وذكر البيان أن المتهمين، وهما نجلا سفير العراق سعد محمد رضا، اعتديا بعنف على ضحيتهما عبر دهسه وضربه بعنف على الرأس والوجه وتركه مغمياً عليه، إلا أن وحدة «تدخل سريع من قبل جراح» سمح بإنقاذ الضحية.