قال حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف، المعروف بخطابه المعادي للإسلام، اليوم (الأربعاء) أن آرثر فاجنر، أحد ساسته، استقال من مجلس الحزب، واعتنق الإسلام.
لكن في حين استقال فاجنر من منصبه القيادي في الحزب بولاية براندنبورج بشرق البلاد، فقد بقي عضوا في الحزب الذي يقول إن الإسلام غير متوافق مع دستور ألمانيا، ويريد حظر المآذن وحظر ارتداء النقاب.
وأصبح حزب البديل من أجل ألمانيا ثالث أكبر حزب في البرلمان بعد الانتخابات العامة التي أجريت في سبتمبر.
وقال الحزب إنه يؤيد الحق الدستوري في الحرية الدينية بغض النظر عن اعتناق فاجنر للإسلام.
وامتنع فاجنر عن التعليق على الأمر. وقال المتحدث باسم الحزب «لا يريد التحدث مع الصحافة. يعتقد أن الأمر خاص».
لكن في حين استقال فاجنر من منصبه القيادي في الحزب بولاية براندنبورج بشرق البلاد، فقد بقي عضوا في الحزب الذي يقول إن الإسلام غير متوافق مع دستور ألمانيا، ويريد حظر المآذن وحظر ارتداء النقاب.
وأصبح حزب البديل من أجل ألمانيا ثالث أكبر حزب في البرلمان بعد الانتخابات العامة التي أجريت في سبتمبر.
وقال الحزب إنه يؤيد الحق الدستوري في الحرية الدينية بغض النظر عن اعتناق فاجنر للإسلام.
وامتنع فاجنر عن التعليق على الأمر. وقال المتحدث باسم الحزب «لا يريد التحدث مع الصحافة. يعتقد أن الأمر خاص».