حذر الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، اليوم (الأربعاء)، من أن بلاده ستوسع عمليتها العسكرية في سورية، لتشمل مدينة منبج، في خطوة قد تضع القوات التركية في مواجهة مع الولايات المتحدة حليفتها في حلف شمال الأطلسي.
وتستهدف العملية الجوية والبرية التركية في سورية، التي دخلت يومها الخامس، مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردية المدعومة من واشنطن في منطقة عفرين، وفتحت جبهة جديدة في الحرب الأهلية السورية متعددة الأطراف.
وأي تقدم باتجاه منبج الواقعة على بعد مئة كيلومتر تقريبا شرقي عفرين، قد يهدد الخطط الأمريكية الرامية لبسط الاستقرار بالمنطقة الواقعة في شمال شرق سورية.
وقال إردوغان في خطاب بالعاصمة أنقرة، أن عملية غصن الزيتون أحبطت اللعبة التي تقوم بها القوات الخفية والتي لها مصالح مختلفة في المنطقة. في إشارة إلى وحدات حماية الشعب الكردية.
وأضاف قائلا:«بدءا من منبج سنواصل إحباط لعبتهم».
وتستهدف العملية الجوية والبرية التركية في سورية، التي دخلت يومها الخامس، مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردية المدعومة من واشنطن في منطقة عفرين، وفتحت جبهة جديدة في الحرب الأهلية السورية متعددة الأطراف.
وأي تقدم باتجاه منبج الواقعة على بعد مئة كيلومتر تقريبا شرقي عفرين، قد يهدد الخطط الأمريكية الرامية لبسط الاستقرار بالمنطقة الواقعة في شمال شرق سورية.
وقال إردوغان في خطاب بالعاصمة أنقرة، أن عملية غصن الزيتون أحبطت اللعبة التي تقوم بها القوات الخفية والتي لها مصالح مختلفة في المنطقة. في إشارة إلى وحدات حماية الشعب الكردية.
وأضاف قائلا:«بدءا من منبج سنواصل إحباط لعبتهم».