بعد اجتماع وزاري بريطاني أمريكي في لندن في 22 يناير الجاري، وعقب اجتماع وزاري فرنسي أمريكي في باريس، عقد وزراء خارجية السعودية والإمارات والولايات المتحدة وفرنسا في العاصمة الفرنسية (ليل الثلاثاء) اجتماعاً لوضع إستراتيجية لمواجهة تمدد نفوذ إيران في اليمن، وإيجاد حل سياسي للأزمة اليمنية. وقال دبلوماسي غربي في باريس لـ«عكاظ» أمس إن هذه التحركات الرباعية تأتي بدفع من الوزير البريطاني بوريس جونسون الذي نوه بالإجراءات الضخمة التي أعلنتها السعودية هذا الأسبوع لتوصيل المساعدات الإنسانية لليمنيين. وذكر مسؤول بوزارة الخارجية الأمريكية أن الاجتماع الرباعي حذر من برنامج إيران لإنتاج الصواريخ الباليستية ونشرها في المنطقة. وقال إن ذلك إذا لم يتوقف فستكون ثمة عواقب.
وفيما شنت صحيفة «قانون» المقربة من النظام الإيراني، هجوما ناريا على رئيس النظام السوري بشار الأسد الذي حظي بدعم غير محدود من نظام الملالي ووصفته بـ«الجبان وناكر للمعروف» نظراً لإهماله حق «إيران في الكعكة السورية»، صعد المسؤولون الإيرانيون من وتيرة الابتزاز للنظام القطري، حتى أن مستشار المرشد الإيراني، علي أكبر ولايتي، ذكّر بمنع بلاده «انهيار النظام القطري»، وسقوط نظام الأسد. واستشهد ولايتي بشهادة ممثل حماس حول «تعليق الحركة آمالها على إيران وخط المقاومة»، لافتاً إلى أن حماس قدمت شكرها لموقف إيران الذي أخذته بجانب قطر في نزاعها مع السعودية – بحسب وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا).
وفيما شنت صحيفة «قانون» المقربة من النظام الإيراني، هجوما ناريا على رئيس النظام السوري بشار الأسد الذي حظي بدعم غير محدود من نظام الملالي ووصفته بـ«الجبان وناكر للمعروف» نظراً لإهماله حق «إيران في الكعكة السورية»، صعد المسؤولون الإيرانيون من وتيرة الابتزاز للنظام القطري، حتى أن مستشار المرشد الإيراني، علي أكبر ولايتي، ذكّر بمنع بلاده «انهيار النظام القطري»، وسقوط نظام الأسد. واستشهد ولايتي بشهادة ممثل حماس حول «تعليق الحركة آمالها على إيران وخط المقاومة»، لافتاً إلى أن حماس قدمت شكرها لموقف إيران الذي أخذته بجانب قطر في نزاعها مع السعودية – بحسب وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا).