قُتل 91 شخصاً على الأقل وأصيب 158 آخرين بجروح، إثر انفجار سيارة إسعاف مفخخة وسط كابول اليوم (السبت)، في اعتداء تبنته حركة كابول، وفقاً لتصريحات وزارة الداخلة الأفغانية.
وكانت وزارة الصحة قد أعلنت في وقت سابق حصيلة مؤقتة من 17 قتيلاً و110 جرحى، فيما أكدت وزارة الداخلية أن الانفجار العنيف مرده تفجير سيارة إسعاف مفخخة بالقرب من مقارها ومكاتب الإتحاد الأوروبي.
وشوهدت العديد من الجثث والضحايا المضرجين بالدماء من "قتلى وجرحى" على الأرصفة، كما شوهد نقل العديد من الضحايا من الرجال والنساء والأطفال إلى مستشفى جموريات المجاور.
وكتب منسق منظمة "ايمرجنسي" غير الحكومية الإيطالية دويان بانيك على تويتر: "إنها مجزرة"، مضيفاً إنه أحصى سبعة قتلى و70 جريحاً في مستشفاه، بينما أظهرت الصورة التي أرفقها بالخبر العديد من الضحايا في ممرات المستشفى.
وساد الهلع مكان الانفجار، حيث تطاير زجاج النوافذ على بعد مئات الأمتار، وبات مبنى قريب من مستشفى جموريات على وشك الانهيار لكثرة الشقوق فيه، بينما طلب الأطلباء من المدنيين مساعدتهم على إجلاء الجرحى قبل أن يطمرهم الركام.
وكانت وزارة الصحة قد أعلنت في وقت سابق حصيلة مؤقتة من 17 قتيلاً و110 جرحى، فيما أكدت وزارة الداخلية أن الانفجار العنيف مرده تفجير سيارة إسعاف مفخخة بالقرب من مقارها ومكاتب الإتحاد الأوروبي.
وشوهدت العديد من الجثث والضحايا المضرجين بالدماء من "قتلى وجرحى" على الأرصفة، كما شوهد نقل العديد من الضحايا من الرجال والنساء والأطفال إلى مستشفى جموريات المجاور.
وكتب منسق منظمة "ايمرجنسي" غير الحكومية الإيطالية دويان بانيك على تويتر: "إنها مجزرة"، مضيفاً إنه أحصى سبعة قتلى و70 جريحاً في مستشفاه، بينما أظهرت الصورة التي أرفقها بالخبر العديد من الضحايا في ممرات المستشفى.
وساد الهلع مكان الانفجار، حيث تطاير زجاج النوافذ على بعد مئات الأمتار، وبات مبنى قريب من مستشفى جموريات على وشك الانهيار لكثرة الشقوق فيه، بينما طلب الأطلباء من المدنيين مساعدتهم على إجلاء الجرحى قبل أن يطمرهم الركام.