رفضت تسعة أحزاب يمنية الدعوات للانقلاب على الشرعية والرئيس عبدربه منصور هادي، وتقويض مؤسسات الدولة والخروج على المرجعيات المتفق عليها وطنياً وإقليمياً. وطالبت في بيان لها اليوم (الإثنين)، بنبذ العنف والخلافات وتوحيد الجهود لاستعادة الدولة ومؤسساتها والتصدي للمشروع الإيراني.
وحذرت الأحزاب من خطورة تصعيد ما يسمى بـ«المجلس الانتقالي» وبياناته التي تضمنت إعلان الطوارئ والاستنفار والدعوة إلى تأسيس مؤسسات عسكرية وأمنية موازية لمؤسسات الدولة، مادفع بالأمور إلى التوتر وتفجير الأوضاع عسكرياً.
وأكد البيان أن الأحداث المؤسفة التي شهدتها العاصمة المؤقتة عدن لا تخدم سوى القوى الانقلابية في صنعاء وتؤدي إلى إفشال الجهود وخدمة المشروع الإيراني، وشدد على ضرورة احتواء الأوضاع في عدن داعياً إلى دعم جهود القيادة السياسية والحكومة لتعزيز مؤسسات الدولة وتطبيع الأوضاع في عدن وإزالة كافة المعوقات التي تحول دون عودتها والعمل على توحيد الأجهزة الأمنية والعسكرية تحت قيادة السلطة الشرعية. وحملت الأحزاب ميليشيا الحوثي مسؤولية الأوضاع المتردية في البلاد.
وأصدر البيان أحزاب المؤتمر الشعبي، التجمع اليمني للإصلاح، الحراك الجنوبي السلمي، التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري، حزب العدالة والبناء، حزب الرشاد اليمني، حركة النهضة للتغيير السلمي، حزب التضامن الوطني، وإتحاد القوى الشعبية.
وحذرت الأحزاب من خطورة تصعيد ما يسمى بـ«المجلس الانتقالي» وبياناته التي تضمنت إعلان الطوارئ والاستنفار والدعوة إلى تأسيس مؤسسات عسكرية وأمنية موازية لمؤسسات الدولة، مادفع بالأمور إلى التوتر وتفجير الأوضاع عسكرياً.
وأكد البيان أن الأحداث المؤسفة التي شهدتها العاصمة المؤقتة عدن لا تخدم سوى القوى الانقلابية في صنعاء وتؤدي إلى إفشال الجهود وخدمة المشروع الإيراني، وشدد على ضرورة احتواء الأوضاع في عدن داعياً إلى دعم جهود القيادة السياسية والحكومة لتعزيز مؤسسات الدولة وتطبيع الأوضاع في عدن وإزالة كافة المعوقات التي تحول دون عودتها والعمل على توحيد الأجهزة الأمنية والعسكرية تحت قيادة السلطة الشرعية. وحملت الأحزاب ميليشيا الحوثي مسؤولية الأوضاع المتردية في البلاد.
وأصدر البيان أحزاب المؤتمر الشعبي، التجمع اليمني للإصلاح، الحراك الجنوبي السلمي، التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري، حزب العدالة والبناء، حزب الرشاد اليمني، حركة النهضة للتغيير السلمي، حزب التضامن الوطني، وإتحاد القوى الشعبية.