أعرب الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان، اليوم (الأربعاء) عن «ارتياحهما» لنتائج مؤتمر سوتشي للسلام حول سورية، بحسب الكرملين.
وقال الكرملين في بيان «إن رئيسي الدولتين أعربا عن ارتياحهما لنتائج مؤتمر الحوار الوطني السوري الذي عقد في سوتشي في 30 يناير».
واستضافت روسيا (الثلاثاء) مؤتمرا للسلام في سورية، سعيا للتوصل إلى السلام بعد الحرب المستمرة منذ سبع سنوات، لكن المؤتمر انتهى دون تسجيل اختراق يذكر بعد مقاطعة فصائل معارضة وإعلان وفود أخرى عدم مشاركتها في اللحظة الأخيرة.
غير أن الموفد الدولي الخاص إلى سورية ستافان دي ميستورا قال إن الوفود اتفقت على تشكيل لجنة لمناقشة دستور ما بعد الحرب.
وقال بيان الكرملين إن بوتين وأردوغان «أكدا على أهمية الاتفاقات» التي تم التوصل إليه في سوتشي مضيفا أنها تهدف إلى إيجاد حل قائم على قرار لمجلس الأمن الدولي.
وقال البيان إن الرئيسين ناقشا «المزيد من التنسيق لجهود روسيا وتركيا لضمان عمل مناطق خفض التوتر» في سورية التي اتفقت عليها تركيا وإيران وروسيا العام الماضي.
وشارك نحو 1400 من أعضاء الوفود في المؤتمر الذي جاء ضمن مساعي موسكو لترسيخ نفوذها في الشرق الأوسط.
وقال الكرملين في بيان «إن رئيسي الدولتين أعربا عن ارتياحهما لنتائج مؤتمر الحوار الوطني السوري الذي عقد في سوتشي في 30 يناير».
واستضافت روسيا (الثلاثاء) مؤتمرا للسلام في سورية، سعيا للتوصل إلى السلام بعد الحرب المستمرة منذ سبع سنوات، لكن المؤتمر انتهى دون تسجيل اختراق يذكر بعد مقاطعة فصائل معارضة وإعلان وفود أخرى عدم مشاركتها في اللحظة الأخيرة.
غير أن الموفد الدولي الخاص إلى سورية ستافان دي ميستورا قال إن الوفود اتفقت على تشكيل لجنة لمناقشة دستور ما بعد الحرب.
وقال بيان الكرملين إن بوتين وأردوغان «أكدا على أهمية الاتفاقات» التي تم التوصل إليه في سوتشي مضيفا أنها تهدف إلى إيجاد حل قائم على قرار لمجلس الأمن الدولي.
وقال البيان إن الرئيسين ناقشا «المزيد من التنسيق لجهود روسيا وتركيا لضمان عمل مناطق خفض التوتر» في سورية التي اتفقت عليها تركيا وإيران وروسيا العام الماضي.
وشارك نحو 1400 من أعضاء الوفود في المؤتمر الذي جاء ضمن مساعي موسكو لترسيخ نفوذها في الشرق الأوسط.