وقال زاو هتاي "إنها زجاجة حارقة"، موضحا أن أونغ لم تكن في منزلها آنذاك.
ويأتي الهجوم بعد الانتقادات التي تعرضت لها الزعيمة بشأن إدارتها لأزمة الروهينغا.
ووصل أكثر من 650 ألف مسلم روهينغي إلى بنغلادش، بعد شن جيش ميانمار حملة قمعية ضدهم في أغسطس.
ووقعت ميانمار وبنغلادش اتفاقا في نوفمبر لإعادة اللاجئين الروهينغا،.