على اختلاف أعمارهم واهتماماتهم، وعلى تنوع شرائحهم الاجتماعية ومسؤولياتهم، اعتاد السعوديون في كل مناسبة إماراتية، على خلق حالة فرح عارمة تعم مواقع التواصل الاجتماعي، وينطبق الحال على الشعب الإماراتي الذي لا يفوت فرحة سعودية دون المشاركة فيها، ليثبت «عيال سلمان» و«عيال زايد»، مدى عمق العلاقة بينهما، باعتبارهما «الحلفاء الأشقاء» منذ أعوام طويلة.
ودون مقدمات، ذابت الأجيال السابقة والحالية من السعوديين مع الإماراتيين، ليتشاركوا صياغة قصيدة الأخوة الأصيلة في كل محفل ومنشط لأحد البلدين. ويتصدر «ترند» البلدين في مواقع التواصل الاجتماعي أبرز الأحداث المشتركة، وتفيض القلوب الخضراء والحمراء على منشوراتهم هنا وهناك، كنوع من الاحتفاء الفاخر بما يتواكب مع لغة التواصل الاجتماعي.
اليوم، نشهد صيغة حديثة للشراكة السعودية الإماراتية، ليس لها مثيل في العالم العربي، تحالفا استراتيجيا على كافة المستويات، لا يدع مجالا للشك حول التعاون المستمر والدائم بين البلدين، ضارباً جذوره في التاريخ ليبرهن على سلسلة من الشواهد المتتالية لمتانة علاقة وأخوة السعودية والإمارات التي تجلت عبر المواقف التاريخية التي مرت بها البلدان، مسطرة مشهداً متفرداً من التلاحم بين البلدين.
ودون مقدمات، ذابت الأجيال السابقة والحالية من السعوديين مع الإماراتيين، ليتشاركوا صياغة قصيدة الأخوة الأصيلة في كل محفل ومنشط لأحد البلدين. ويتصدر «ترند» البلدين في مواقع التواصل الاجتماعي أبرز الأحداث المشتركة، وتفيض القلوب الخضراء والحمراء على منشوراتهم هنا وهناك، كنوع من الاحتفاء الفاخر بما يتواكب مع لغة التواصل الاجتماعي.
اليوم، نشهد صيغة حديثة للشراكة السعودية الإماراتية، ليس لها مثيل في العالم العربي، تحالفا استراتيجيا على كافة المستويات، لا يدع مجالا للشك حول التعاون المستمر والدائم بين البلدين، ضارباً جذوره في التاريخ ليبرهن على سلسلة من الشواهد المتتالية لمتانة علاقة وأخوة السعودية والإمارات التي تجلت عبر المواقف التاريخية التي مرت بها البلدان، مسطرة مشهداً متفرداً من التلاحم بين البلدين.