أعلن الجيش الباكستاني أن حصيلة قتلى الهجوم الانتحاري الذي استهدف معسكرا في جنوب غرب البلاد أمس (السبت) ارتفعت إلى 11 جنديا، وبين قتلى التفجير الذي تسبب أيضا بإصابة 13 شخصا وتبنته حركة طالبان الباكستانية ضابطا في الجيش.
واستهدف المهاجم ملعبا رياضيا للجيش في منطقة كابال بوادي سوات، وفقا لبيان الدائرة الإعلامية للجيش.
وتراجع العنف في باكستان خلال السنوات الأخيرة عقب سلسلة عمليات عسكرية على الحدود مع أفغانستان (شمال غرب)، لكن المجموعات المسلحة لا تزال قادرة على شن هجمات دامية.
ووقعت عمليات عدة خلال الأشهر الأخيرة في شمال غرب البلاد وفي إقليم بلوشستان (جنوب غرب).
وخضع وادي سوات لسلطة مقاتلي حركة طالبان الباكستانية بين العامين 2007 و2009 حيث فرضوا نموذجهم المتشدد وقاموا بعمليات جلد وإعدام إلى أن تم إخراجهم بعملية عسكرية.
واستهدف المهاجم ملعبا رياضيا للجيش في منطقة كابال بوادي سوات، وفقا لبيان الدائرة الإعلامية للجيش.
وتراجع العنف في باكستان خلال السنوات الأخيرة عقب سلسلة عمليات عسكرية على الحدود مع أفغانستان (شمال غرب)، لكن المجموعات المسلحة لا تزال قادرة على شن هجمات دامية.
ووقعت عمليات عدة خلال الأشهر الأخيرة في شمال غرب البلاد وفي إقليم بلوشستان (جنوب غرب).
وخضع وادي سوات لسلطة مقاتلي حركة طالبان الباكستانية بين العامين 2007 و2009 حيث فرضوا نموذجهم المتشدد وقاموا بعمليات جلد وإعدام إلى أن تم إخراجهم بعملية عسكرية.