جاء إعلان إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب فرض عقوبات على 6 أشخاص من ميليشيات «حزب الله» و7 مؤسسات مالية تابعة له بهدف تقويض نفوذ إيران في منطقة الشرق الأوسط وأبعد منها، رسالة واضحة للجم قيادات الحزب الإرهابي وملاحقة مموليه في كل مكان وكشف وتفكيك شبكاته المالية في الشرق الأوسط وغرب أفريقيا، التي يستعملها لتمويل عملياته غير القانونية واستخدام الأموال لمصلحة تمويل الإرهاب في لبنان والعراق وسورية واليمن.
وبحسب ما جاء على لسان مسؤول كبير في إدارة ترمب، فإن العقوبات جزء من حملة تستهدف «حزب الله» بهدف الحد من نفوذ إيران التي تمنح نحو 700 مليون دولار سنويا للحزب لتنفيذ عملياته ونشاطاته في العالم، فيمكن لنا أن نتخيل حجم الدعم المادي الذي يقدمه نظام ولاية الفقيه لهذه الميليشيا الإرهابية لإراقة الدماء في المنطقة.
وتنص العقوبات على تجميد جميع الأصول المملوكة للأشخاص والمؤسسات المعنية، ومنع الأمريكيين من التعامل مع أي منهم أو إبرام صفقات معهم.
واستهدفت العقوبات الأمريكية هؤلاء الـ6 لأن واشنطن تعتقد أنهم على علاقة برجل اسمه أدهم طباجة، وشركته الإنماء للهندسة والمقاولات، الذي يعد بالنسبة للأمريكيين من أهم 5 ممولين لحزب الله حاليا.
لقد ارتضى «حزب الله» لنفسه أن يصبح المنفذ الأمين لأجندة إيران الإقليمية حتى لو أدى ذلك إلى تفجير وطنه، وفي معتقداته أن كل شيء يهون في سبيل نظام الملالي، لذلك فإن الفتنة في لبنان كلما نامت سعى إلى إيقاظها، تحفه عن يمينه جوقة الميليشيات، وعن يساره نظام الأسد الإرهابي، وبين يديه رسل الموت الميليشياوية من ممتهني التفخيخ والتفجير والخطف والتنكيل من عصائب أهل الحق وميليشيات الحشد والفاطميين والزينبيين.
الأهم عند «حزب الله» هو المتاجرة والمزايدة على قضايا الأمة والارتماء في أحضان ولاية الفقيه عبر استخدام الشعارات الرنانة والزائفة والتمترس مع القوى الطائفية الإرهابية، باع «حزب الله» الإرهابي ضميره وانكشفت ألاعيب نصر الله التي تهدف إلى ذر الرماد في العيون، وتدمير لبنان.. بدأت مرحلة قصقصة أجنحة حزب الله ومصادر تمويله.. والهدف القادم هو الحرس الثوري الإيراني باعتباره المرجعية الأولى للإرهاب في العالم.
وبحسب ما جاء على لسان مسؤول كبير في إدارة ترمب، فإن العقوبات جزء من حملة تستهدف «حزب الله» بهدف الحد من نفوذ إيران التي تمنح نحو 700 مليون دولار سنويا للحزب لتنفيذ عملياته ونشاطاته في العالم، فيمكن لنا أن نتخيل حجم الدعم المادي الذي يقدمه نظام ولاية الفقيه لهذه الميليشيا الإرهابية لإراقة الدماء في المنطقة.
وتنص العقوبات على تجميد جميع الأصول المملوكة للأشخاص والمؤسسات المعنية، ومنع الأمريكيين من التعامل مع أي منهم أو إبرام صفقات معهم.
واستهدفت العقوبات الأمريكية هؤلاء الـ6 لأن واشنطن تعتقد أنهم على علاقة برجل اسمه أدهم طباجة، وشركته الإنماء للهندسة والمقاولات، الذي يعد بالنسبة للأمريكيين من أهم 5 ممولين لحزب الله حاليا.
لقد ارتضى «حزب الله» لنفسه أن يصبح المنفذ الأمين لأجندة إيران الإقليمية حتى لو أدى ذلك إلى تفجير وطنه، وفي معتقداته أن كل شيء يهون في سبيل نظام الملالي، لذلك فإن الفتنة في لبنان كلما نامت سعى إلى إيقاظها، تحفه عن يمينه جوقة الميليشيات، وعن يساره نظام الأسد الإرهابي، وبين يديه رسل الموت الميليشياوية من ممتهني التفخيخ والتفجير والخطف والتنكيل من عصائب أهل الحق وميليشيات الحشد والفاطميين والزينبيين.
الأهم عند «حزب الله» هو المتاجرة والمزايدة على قضايا الأمة والارتماء في أحضان ولاية الفقيه عبر استخدام الشعارات الرنانة والزائفة والتمترس مع القوى الطائفية الإرهابية، باع «حزب الله» الإرهابي ضميره وانكشفت ألاعيب نصر الله التي تهدف إلى ذر الرماد في العيون، وتدمير لبنان.. بدأت مرحلة قصقصة أجنحة حزب الله ومصادر تمويله.. والهدف القادم هو الحرس الثوري الإيراني باعتباره المرجعية الأولى للإرهاب في العالم.