طالبت منظمة التعاون الإسلامي بوقف فوري للغارات الوحشية التي يقوم بها النظام السوري وحلفاؤه ضد المدنيين والأحياء السكنية في الغوطة ومحافظة إدلب، الذي طال البنية التحتية، والمستشفيات والخدمات الطبية.
وحثت المنظمة جميع الأطراف في سوريا التزام القانون الدولي الإنساني، الذي يدعو إلى عدم ضرب أهداف مدنية في وقت الحروب، بالإضافة إلى تفادي إحداث خسائر وسط المدنيين والأبرياء في المناطق السكنية، مطالبة المجتمع الدولي بإتخاذ إجراءات حازمة وعادلة لوقف سفك الدماء وحماية الشعب السوري.
وشددت المنظمة على أهمية إيجاد حل سياسي للأزمة السورية يقوم على مبادئ «جنيف 1»، والقرارات الأممية ذات الصلة، التي تؤكد على سلامة ووحدة الأراضي السورية، وضمان الأمن والاستقرار في المنطقة.
وحثت المنظمة جميع الأطراف في سوريا التزام القانون الدولي الإنساني، الذي يدعو إلى عدم ضرب أهداف مدنية في وقت الحروب، بالإضافة إلى تفادي إحداث خسائر وسط المدنيين والأبرياء في المناطق السكنية، مطالبة المجتمع الدولي بإتخاذ إجراءات حازمة وعادلة لوقف سفك الدماء وحماية الشعب السوري.
وشددت المنظمة على أهمية إيجاد حل سياسي للأزمة السورية يقوم على مبادئ «جنيف 1»، والقرارات الأممية ذات الصلة، التي تؤكد على سلامة ووحدة الأراضي السورية، وضمان الأمن والاستقرار في المنطقة.