ساهم التحالف العربي لدعم الشرعية بفعالية في استمرار دخول المساعدات إلى اليمن عبر المنافذ البرية، وفي نفس الوقت منع تزويد إيران لميليشيات الحوثي بالأسلحة لاستهداف الملاحة الدولية في مضيق باب المندب، خصوصا أن الميليشيا الإرهابية تستهدف ميناء الحديدة بالقوارب المفخخة ما يعد تهديدا خطيرا للملاحة البحرية والتجارة العالمية.
وجاءت تصريحات المتحدث باسم التحالف تركي المالكي أن العمليات العسكرية في اليمن أتت لإعادة الشرعية وضمان أمن المنطقة، وأن التحالف يعمل للحفاظ على منظومة الأمن العربي الإستراتيجية من خلال بوابة اليمن، وأيضا الحفاظ على عروبته ووقوف التحالف بكل قدراته في كافة المجالات مع مصالح الشعب اليمني للحفاظ على أرضه وهويته ووحدته ونسيجه الاجتماعي في إطار الأمن العربي والإقليمي والدولي.
إن المرحلة الحالية تتطلب التفاف الشرفاء من أبناء اليمن مع الشرعية على اختلاف انتماءاتهم الحزبية والقبلية للتخلص من الميليشيات التابعة لإيران التي قامت بالقتل والتنكيل وتفجير المنازل والاستيلاء على الممتلكات العامة، فضلا عن حرص التحالف على عودة يمن الحكمة إلى محيطه الطبيعي العربي. لقد فرضت ميليشيات الحوثي الحل العسكري في اليمن، وسبّبت الفقر والجوع وانتهكت كل قواعد القانون الدولي الإنساني ونصوصه وأعرافه. كما حاول النظام الإيراني تغيير وجه اليمن عبر تهريب الأسلحة لميليشيات الحوثي وصالح، في خرق واضح للقرارات الدولية واختطاف اليمن، إلا أن التحالف العربي كان له بالمرصاد. لقد انتهكت الميليشيات الطفولة وتسببت بالفقر والجوع والمرض، إذ حرمت هذه الميليشيات أكثر من 4 ملايين ونصف مليون طفل يمني من التعليم، وجندت آلاف الأطفال في صفوفها، واستهدفت المدن والمدنيين ودمرت المنازل، وزرعت الألغام الأرضية، مما تسبب في خسائر بشرية مؤلمة تجاوزت تطاول ميليشيات الحوثي مكة المكرمة بالصواريخ في استفزاز لمشاعر المسلمين في كل مكان. وما كان لهذه الميليشيات الاستمرار في ممارساتها لولا دعم الراعي الأكبر للإرهاب في العالم «النظام الإيراني»، الذي أراد تغيير وجه اليمن، وأن إيران تهرب السلاح للحوثي في خرق فاضح للقرارات الدولية، كما تهدم كل مساعي الحل في اليمن وأدت إلى فشل كل المفاوضات السياسية بين الحكومة الشرعية والحوثي.
المملكة العربية السعودية التي تقود التحالف العربي تتعامل بجدية مع تحديات الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة وفي إطار الحلول للأزمة اليمنية ووفق قرار مجلس الأمن 2216 والمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار اليمني.
التحالف سيستمر في مساندة الشعب اليمني والسعي لإعادة الإعمار في اليمن ليعيش شعبه آمناً ويعمل من أجل تنمية بلاده وإنهاء كابوس ولاية الفقيه الجاثم على صدور اليمنيين.
وجاءت تصريحات المتحدث باسم التحالف تركي المالكي أن العمليات العسكرية في اليمن أتت لإعادة الشرعية وضمان أمن المنطقة، وأن التحالف يعمل للحفاظ على منظومة الأمن العربي الإستراتيجية من خلال بوابة اليمن، وأيضا الحفاظ على عروبته ووقوف التحالف بكل قدراته في كافة المجالات مع مصالح الشعب اليمني للحفاظ على أرضه وهويته ووحدته ونسيجه الاجتماعي في إطار الأمن العربي والإقليمي والدولي.
إن المرحلة الحالية تتطلب التفاف الشرفاء من أبناء اليمن مع الشرعية على اختلاف انتماءاتهم الحزبية والقبلية للتخلص من الميليشيات التابعة لإيران التي قامت بالقتل والتنكيل وتفجير المنازل والاستيلاء على الممتلكات العامة، فضلا عن حرص التحالف على عودة يمن الحكمة إلى محيطه الطبيعي العربي. لقد فرضت ميليشيات الحوثي الحل العسكري في اليمن، وسبّبت الفقر والجوع وانتهكت كل قواعد القانون الدولي الإنساني ونصوصه وأعرافه. كما حاول النظام الإيراني تغيير وجه اليمن عبر تهريب الأسلحة لميليشيات الحوثي وصالح، في خرق واضح للقرارات الدولية واختطاف اليمن، إلا أن التحالف العربي كان له بالمرصاد. لقد انتهكت الميليشيات الطفولة وتسببت بالفقر والجوع والمرض، إذ حرمت هذه الميليشيات أكثر من 4 ملايين ونصف مليون طفل يمني من التعليم، وجندت آلاف الأطفال في صفوفها، واستهدفت المدن والمدنيين ودمرت المنازل، وزرعت الألغام الأرضية، مما تسبب في خسائر بشرية مؤلمة تجاوزت تطاول ميليشيات الحوثي مكة المكرمة بالصواريخ في استفزاز لمشاعر المسلمين في كل مكان. وما كان لهذه الميليشيات الاستمرار في ممارساتها لولا دعم الراعي الأكبر للإرهاب في العالم «النظام الإيراني»، الذي أراد تغيير وجه اليمن، وأن إيران تهرب السلاح للحوثي في خرق فاضح للقرارات الدولية، كما تهدم كل مساعي الحل في اليمن وأدت إلى فشل كل المفاوضات السياسية بين الحكومة الشرعية والحوثي.
المملكة العربية السعودية التي تقود التحالف العربي تتعامل بجدية مع تحديات الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة وفي إطار الحلول للأزمة اليمنية ووفق قرار مجلس الأمن 2216 والمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار اليمني.
التحالف سيستمر في مساندة الشعب اليمني والسعي لإعادة الإعمار في اليمن ليعيش شعبه آمناً ويعمل من أجل تنمية بلاده وإنهاء كابوس ولاية الفقيه الجاثم على صدور اليمنيين.