أكد الجيش الليبي أن القيادي الإرهابي أحمد بن ناصر الملقب بـ «جزار داعش»، قتل نهاية الأسبوع الماضي خلال الاشتباكات قرب الحقول النفطية بين منطقتي زلّة ومرادة، معلنا بذلك نهاية سنوات من الدم والإجرام والوحشية التي أرعبت الليبيين.
ويعد بن ناصر أحد أبرز أعضاء التنظيم، وأكثرهم دموية ووحشية، إذ أكدت التحقيقات والاعترافات التي أدلى بها عناصر بارزون في التنظيم قيد الاعتقال، أنه ارتكب عدة جرائم قتل وتنكيل بالجثث، وكان يقوم بقطع الآذان والأنوف وفقع العيون بعد كل عملية قتل.
وجزّار داعش من سكان منطقة «البلاد» المتاخمة لمنطقة الصابري بمدينة بنغازي، شارك في أحداث فبراير 2011، والتحق بتنظيم أنصار الشريعة في بنغازي، وفي عام 2014 أعلن ولاءه وبيعته لداعش.
ويعد بن ناصر أحد أبرز أعضاء التنظيم، وأكثرهم دموية ووحشية، إذ أكدت التحقيقات والاعترافات التي أدلى بها عناصر بارزون في التنظيم قيد الاعتقال، أنه ارتكب عدة جرائم قتل وتنكيل بالجثث، وكان يقوم بقطع الآذان والأنوف وفقع العيون بعد كل عملية قتل.
وجزّار داعش من سكان منطقة «البلاد» المتاخمة لمنطقة الصابري بمدينة بنغازي، شارك في أحداث فبراير 2011، والتحق بتنظيم أنصار الشريعة في بنغازي، وفي عام 2014 أعلن ولاءه وبيعته لداعش.