حذر خبراء عسكريون من مخاطر مغامرات إيران وسورية وإسرائيل في المنطقة، متوقعين أن تجر هذه المغامرات المنطقة إلى دائرة عنف جديدة، وحملوا الأطراف الثلاثة المسؤولية الكاملة عن التوترات العسكرية وسيناريوهاتها المستقبلية.
واتهم المحلل العسكري الدكتور فواز الزعبي، وخبير الاسترتيجيات العسكرية الدكتور عبدالرحمن القماز، ومحلل الشؤون العسكرية عبدالله زرارة الخبراء في تعليقات لـ «عكاظ»، النظام الإيراني بأنه يدفع باتجاه إشعال فتيل الحرب في المنطقة من خلال استفزازاته العسكرية ونشره لمجموعات من الميليشيات والمرتزقة في سورية ولبنان، الأمر الذي سيقود المنطقة إلى كارثة حقيقية.
وحمل المحللون النظام السوري الجزء الأكبر من المسؤولية عن تفاقم الأوضاع العسكرية لسماحه بإقامة قواعد عسكرية إيرانية وروسية على أراضيه، لكن هذا لا يعني أن إسرائيل ليست مسؤولة بل إنها قوة غاشمة ومحتلة ولا يجوز لها التمادي أكثر وراء الاستفزازات الإيرانية والسورية حتى لا تجر المنطقة إلى حرب جديدة.
وحذر الخبراء من مخاطر التحركات الإيرانية في المنطقة وخطورة عبثها العسكري الذي حول المنطقة إلى برميل بارود جاهز للانفجار، منتقدين في الوقت ذاته رد الفعل الإسرائيلي على الاستفزازات باعتباره حقق أحد أهداف نظام الملالي في إشعال الموقف ووضع المنطقة على حافة بركان.
وانتقد المراقبون صمت المجتمع الدولي على الاستفزازات الإيرانية ونشر قواعدها وميليشياتها في المنطقة، محذرين من أن استمرار هذا الصمت سيقود إلى اندلاع حروب جديدة تدخل المنطقة في حالة من الدمار والفوضى، الأمر الذي يتطلب من عواصم القرار والمجتمع الدولي والمؤسسة الدولية اتخاذ أفضل السبل لإخراج الميليشيات الإيرانية من سورية ولبنان واليمن، ووقف تدخلات الملالي في عدد من دول المنطقة.
ودعوا مجلس الأمن الدولي إلى عدم التوقف هذه المرة عند إدانة إيران، مشددين على أنه بات مطلوبا صدور قرارات من شأنها إلزام طهران بالقوانين الدولية وسحب ميليشياتها وقواتها، والكف عن تدخلاتها ودعمها للجماعات الإرهابية بالمال والسلاح.
واتهم المحلل العسكري الدكتور فواز الزعبي، وخبير الاسترتيجيات العسكرية الدكتور عبدالرحمن القماز، ومحلل الشؤون العسكرية عبدالله زرارة الخبراء في تعليقات لـ «عكاظ»، النظام الإيراني بأنه يدفع باتجاه إشعال فتيل الحرب في المنطقة من خلال استفزازاته العسكرية ونشره لمجموعات من الميليشيات والمرتزقة في سورية ولبنان، الأمر الذي سيقود المنطقة إلى كارثة حقيقية.
وحمل المحللون النظام السوري الجزء الأكبر من المسؤولية عن تفاقم الأوضاع العسكرية لسماحه بإقامة قواعد عسكرية إيرانية وروسية على أراضيه، لكن هذا لا يعني أن إسرائيل ليست مسؤولة بل إنها قوة غاشمة ومحتلة ولا يجوز لها التمادي أكثر وراء الاستفزازات الإيرانية والسورية حتى لا تجر المنطقة إلى حرب جديدة.
وحذر الخبراء من مخاطر التحركات الإيرانية في المنطقة وخطورة عبثها العسكري الذي حول المنطقة إلى برميل بارود جاهز للانفجار، منتقدين في الوقت ذاته رد الفعل الإسرائيلي على الاستفزازات باعتباره حقق أحد أهداف نظام الملالي في إشعال الموقف ووضع المنطقة على حافة بركان.
وانتقد المراقبون صمت المجتمع الدولي على الاستفزازات الإيرانية ونشر قواعدها وميليشياتها في المنطقة، محذرين من أن استمرار هذا الصمت سيقود إلى اندلاع حروب جديدة تدخل المنطقة في حالة من الدمار والفوضى، الأمر الذي يتطلب من عواصم القرار والمجتمع الدولي والمؤسسة الدولية اتخاذ أفضل السبل لإخراج الميليشيات الإيرانية من سورية ولبنان واليمن، ووقف تدخلات الملالي في عدد من دول المنطقة.
ودعوا مجلس الأمن الدولي إلى عدم التوقف هذه المرة عند إدانة إيران، مشددين على أنه بات مطلوبا صدور قرارات من شأنها إلزام طهران بالقوانين الدولية وسحب ميليشياتها وقواتها، والكف عن تدخلاتها ودعمها للجماعات الإرهابية بالمال والسلاح.