كشف علماء أمريكيون أمس الأول أن تحاليل أجريت على نحو 20 دبلوماسيا أمريكيا كانوا ضحايا هجمات صوتية غامضة في كوبا، كشفت وجود أضرار دماغية دون تعرض الجمجمة لأي صدمة مسبقة.
وخلص علماء مدرسة بيريلمان للطب في جامعة بنسلفانيا، الذين نشروا دراسة في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية إلى أن «هؤلاء الأشخاص أصيبوا بأضرار في الشبكات الدماغية بمجملها دون أي صدمة مسبقا على الرأس».
وفحص العلماء 21 موظفا في الحكومة اشتكوا من عوارض مشابهة للصدمات الدماغية بعد إقامتهم في هافانا في 2016 و2017، ومن هذه العوارض غثيان وصداع وآلام في الأذنين ومشاكل في السمع وصعوبة في التركيز والقراءة وحساسية ضد الضوء واضطرابات في النوم، وكثيرون منهم عانوا من هذه العوارض لأكثر من ثلاثة أشهر، وكانت شديدة إلى درجة أنهم كانوا عاجزين عن العمل.
وخلص علماء مدرسة بيريلمان للطب في جامعة بنسلفانيا، الذين نشروا دراسة في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية إلى أن «هؤلاء الأشخاص أصيبوا بأضرار في الشبكات الدماغية بمجملها دون أي صدمة مسبقا على الرأس».
وفحص العلماء 21 موظفا في الحكومة اشتكوا من عوارض مشابهة للصدمات الدماغية بعد إقامتهم في هافانا في 2016 و2017، ومن هذه العوارض غثيان وصداع وآلام في الأذنين ومشاكل في السمع وصعوبة في التركيز والقراءة وحساسية ضد الضوء واضطرابات في النوم، وكثيرون منهم عانوا من هذه العوارض لأكثر من ثلاثة أشهر، وكانت شديدة إلى درجة أنهم كانوا عاجزين عن العمل.