أوضح رئيس الوزراء اليمني أحمد عبيد بن دغر أن المرجعيات الأساسية الثلاث هي الحل الأفضل والأسلم في اليمن، وأن الحرب التي شنتها الميليشيا الحوثية على الدولة خلقت فوضى وأعاقت بناء الدولة التي اتفق عليها اليمنيون في مؤتمر الحوار الوطني الشامل الذي انبثق عنه مخرجات شاملة للنهوض بكامل اليمن على أساس عادل وشامل يحفظ الحقوق ويصون الحريات.
جاء ذلك لدى لقائه القائمة بأعمال السفارة الأمريكية لدى اليمن كارن ساساهارا، اليوم (الثلاثاء)، إذ جرى خلال اللقاء مناقشة الأوجه المشتركة بين البلدين، وأهمية تحقيق الأمن والاستقرار وإعادة البناء للمناطق المحررة في المرحلة القادمة بشكل شامل.
وأكد رئيس الوزراء اليمني أن الحكومة الشرعية بقيادة الرئيس عبدربه منصور هادي تعمل مع كافة الشركاء الإقليمين والأصدقاء في المجتمع الدولي، بجدية مطلقة لاستيعاب كافة القوى، إدراكاً منها بالحاجة للأمن والاستقرار.
وأضاف «إيران دست أنفها باليمن متجاوزة الإرادة الدولية في خطاباتها التحريضية، والتخطيط والتسليح وإرسال الخبراء العسكريين للميليشيا الحوثية، وإمدادهم بالقوة والصواريخ الباليستية لتهديد المنطقة»، مشيراً إلى أن الإيرانيين لديهم أطماع عسكرية واقتصادية وجغرافية، ما يستوجب على المجتمع الدولي إيقاف هذه الأطماع، وفي أساسها معالجة الوضع في اليمن.
وأكد رئيس الوزراء، أن الحفاظ على اليمن موحداً ليست مصلحة محلية فحسب، بل إقليمية ودولية، مشيراً إلى أن الحكومة تولت إدارة البلاد قبل أقل من عامين في غياب تام لمؤسسات الدولة وانعدام كامل للخدمات.
من جانبها عبرت القائمة بأعمال السفارة الأمريكية، عن سعادتها بلقاء رئيس الوزراء اليمني، مؤكدة حرص بلادها على دعم اليمن موحداً مستقراً وفق مخرجات الحوار الوطني التي كانت بلادها شريكاً أساسيا في دعم رؤى الحكومة اليمنية والمتحاورين لإيجاد الحلول المناسبة لكل اليمنيين.
جاء ذلك لدى لقائه القائمة بأعمال السفارة الأمريكية لدى اليمن كارن ساساهارا، اليوم (الثلاثاء)، إذ جرى خلال اللقاء مناقشة الأوجه المشتركة بين البلدين، وأهمية تحقيق الأمن والاستقرار وإعادة البناء للمناطق المحررة في المرحلة القادمة بشكل شامل.
وأكد رئيس الوزراء اليمني أن الحكومة الشرعية بقيادة الرئيس عبدربه منصور هادي تعمل مع كافة الشركاء الإقليمين والأصدقاء في المجتمع الدولي، بجدية مطلقة لاستيعاب كافة القوى، إدراكاً منها بالحاجة للأمن والاستقرار.
وأضاف «إيران دست أنفها باليمن متجاوزة الإرادة الدولية في خطاباتها التحريضية، والتخطيط والتسليح وإرسال الخبراء العسكريين للميليشيا الحوثية، وإمدادهم بالقوة والصواريخ الباليستية لتهديد المنطقة»، مشيراً إلى أن الإيرانيين لديهم أطماع عسكرية واقتصادية وجغرافية، ما يستوجب على المجتمع الدولي إيقاف هذه الأطماع، وفي أساسها معالجة الوضع في اليمن.
وأكد رئيس الوزراء، أن الحفاظ على اليمن موحداً ليست مصلحة محلية فحسب، بل إقليمية ودولية، مشيراً إلى أن الحكومة تولت إدارة البلاد قبل أقل من عامين في غياب تام لمؤسسات الدولة وانعدام كامل للخدمات.
من جانبها عبرت القائمة بأعمال السفارة الأمريكية، عن سعادتها بلقاء رئيس الوزراء اليمني، مؤكدة حرص بلادها على دعم اليمن موحداً مستقراً وفق مخرجات الحوار الوطني التي كانت بلادها شريكاً أساسيا في دعم رؤى الحكومة اليمنية والمتحاورين لإيجاد الحلول المناسبة لكل اليمنيين.