طالبت قوى سياسية لبنانية «حزب الله» بسحب ميليشياته من سورية قبل الانتخابات النيابية لوقف ما وصفته بـ«التشنج والهواجس» قبل الاستحقاق الدستوري.
ودعا نائب رئيس حزب الكتائب الوزير السابق سليم الصايغ، «حزب الله» المنغمس في الحرب السورية والمشارك في جريمة إبادة الغوطة، أن يُعلن انسحابه فورا من سورية، بعدما تم إعلان الانتصار على الإرهاب ولم يعد هناك أي مبرر لتدخله. وطالب الصايغ بدخول الانتخابات النيابية من دون تشنج، الأمر الذي يستدعي الانسحاب من سورية وإدانة هذه الإبادة، وإلا فليس هناك أي منطق للاصطفاف والتعاون مع المشاركين في الإبادة الجماعية.
ومن جانبه، لفت عضو الأمانة العامة لقوى 14 آذار نوفل ضو إلى أن رموز النظام الأمني اللبناني السوري عائدون من باب مجلس النواب مع رموز سلاح «حزب الله» وحاشيته، معتبرا أن من يغطونه من تحالفات وتوزيع أدوار مكشوفون.
واعتبر في تصريح له أمس، أن المواجهة لا تكون بتحالفات مناطقية هجينة مع أركان التسوية أو مع جهلة وأميين ومتمولين لرفع الحاصل، بل بمعركة شاملة لرفع الوصاية وإسقاط العملاء.
ودعا نائب رئيس حزب الكتائب الوزير السابق سليم الصايغ، «حزب الله» المنغمس في الحرب السورية والمشارك في جريمة إبادة الغوطة، أن يُعلن انسحابه فورا من سورية، بعدما تم إعلان الانتصار على الإرهاب ولم يعد هناك أي مبرر لتدخله. وطالب الصايغ بدخول الانتخابات النيابية من دون تشنج، الأمر الذي يستدعي الانسحاب من سورية وإدانة هذه الإبادة، وإلا فليس هناك أي منطق للاصطفاف والتعاون مع المشاركين في الإبادة الجماعية.
ومن جانبه، لفت عضو الأمانة العامة لقوى 14 آذار نوفل ضو إلى أن رموز النظام الأمني اللبناني السوري عائدون من باب مجلس النواب مع رموز سلاح «حزب الله» وحاشيته، معتبرا أن من يغطونه من تحالفات وتوزيع أدوار مكشوفون.
واعتبر في تصريح له أمس، أن المواجهة لا تكون بتحالفات مناطقية هجينة مع أركان التسوية أو مع جهلة وأميين ومتمولين لرفع الحاصل، بل بمعركة شاملة لرفع الوصاية وإسقاط العملاء.