قال كبير ضباط مكافحة الإرهاب في المملكة المتحدة اليوم (الاثنين) إن بريطانيا تواجه تهديداً جديداً وكبيرا من الإرهاب اليميني المتطرف المنظم كاشفاً أن الشرطة أحبطت 4 مؤامرات من تدبير متطرفين يمينيين العام الماضي.
وقال مساعد قائد شرطة لندن مارك رولى للصحفيين أن «التهديد الإرهابي اليميني أكثر أهمية وتحديا مما قد يظنه الرأي العام».
وأشار روي إلى النشاط اليميني المتطرف خلال العامين الماضيين على الاحتجاجات غير المرغوب فيها وجرائم الكراهية، مع حوادث خطيرة تقتصر على تحركات أفراد معزولين.
ويشارك جهاز المخابرات الداخلية (إم.أي.5) الآن في التحقيق في أمر اليمين المتطرف وحذر من أن جماعات بريطانية تسعى لإقامة علاقات مع متطرفين دوليين.
وقال رولي «هذا جزء مهم من التهديد الإرهابي. لم يكن الإرهاب اليميني منظما من قبل هنا».
وأضاف قائلا «هناك العديد من الدول الغربية التي تواجه تحديات من اليمين المتطرف وتقيم أعداد كبيرة من المجموعات التي نشعر بالقلق منها هنا علاقات معها وتتواصل معها». ورفض ذكر مزيد من التفاصيل لأن هذه ظاهرة جديدة ومستمرة.
وفى العام الماضي، وقعت خمسة هجمات بالمتفجرات فى بريطانيا، من بينها هجوم قام به رجل قاد سيارة فان ودهس مصلين كانوا يغادرون مسجدا في لندن بعد أن انتابته مشاعر كراهية المسلمين بسبب قراءة مواد يمينية متطرفة على الانترنت.
وفى العام الذي سبقه قتل مسلح نازي المشرعة جو كوكس في هجوم في الشارع قبل أسبوع من إجراء الاستفتاء على الانسحاب من الاتحاد الأوروبي. ومنذ ذلك الحين، حظرت بريطانيا مجموعة العمل الوطني ومجموعتين منشقتين عنها، لتصبح أول منظمات يمينية متطرفة يحظر نشاطها منذ الأربعينيات.
وقال مساعد قائد شرطة لندن مارك رولى للصحفيين أن «التهديد الإرهابي اليميني أكثر أهمية وتحديا مما قد يظنه الرأي العام».
وأشار روي إلى النشاط اليميني المتطرف خلال العامين الماضيين على الاحتجاجات غير المرغوب فيها وجرائم الكراهية، مع حوادث خطيرة تقتصر على تحركات أفراد معزولين.
ويشارك جهاز المخابرات الداخلية (إم.أي.5) الآن في التحقيق في أمر اليمين المتطرف وحذر من أن جماعات بريطانية تسعى لإقامة علاقات مع متطرفين دوليين.
وقال رولي «هذا جزء مهم من التهديد الإرهابي. لم يكن الإرهاب اليميني منظما من قبل هنا».
وأضاف قائلا «هناك العديد من الدول الغربية التي تواجه تحديات من اليمين المتطرف وتقيم أعداد كبيرة من المجموعات التي نشعر بالقلق منها هنا علاقات معها وتتواصل معها». ورفض ذكر مزيد من التفاصيل لأن هذه ظاهرة جديدة ومستمرة.
وفى العام الماضي، وقعت خمسة هجمات بالمتفجرات فى بريطانيا، من بينها هجوم قام به رجل قاد سيارة فان ودهس مصلين كانوا يغادرون مسجدا في لندن بعد أن انتابته مشاعر كراهية المسلمين بسبب قراءة مواد يمينية متطرفة على الانترنت.
وفى العام الذي سبقه قتل مسلح نازي المشرعة جو كوكس في هجوم في الشارع قبل أسبوع من إجراء الاستفتاء على الانسحاب من الاتحاد الأوروبي. ومنذ ذلك الحين، حظرت بريطانيا مجموعة العمل الوطني ومجموعتين منشقتين عنها، لتصبح أول منظمات يمينية متطرفة يحظر نشاطها منذ الأربعينيات.