رحبت الولايات المتحدة بجهود تحالف دعم الشرعية في اليمن الذي تقوده المملكة العربية السعودية، لتخفيف الأزمة الإنسانية في اليمن.
جاء ذلك في بيان من وزارة الخارجية الأمريكية حول التحالف الذي تقوده المملكة لتوسيع جهود المساعدات الإنسانية في اليمن.
وقال البيان: «إن التحالف أطلق خطة للعمليات الإنسانية في 22 يناير 2018، ووافق كجزء من تلك الخطة، على تحويل مبلغ 930 مليون دولار إلى وکالات الأمم المتحدة لدعم خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن لعام 2018م بتاريخ 31 مارس، حيث بدأت الآن أربع رافعات متنقلة تابعة لبرنامج الأغذية العالمي، وممولة من الولايات المتحدة بتفريغ الإمدادات في ميناء الحديدة في اليمن، وأنهم يقدرون استعداد التحالف للإسهام في إعادة إعمار اليمن، بما في ذلك الاستثمار في الموانئ الرئيسة والبنية الأساسية للنقل، والعمل مع الأمم المتحدة وبرنامج الأغذية العالمي والمنظمات غير الحكومية لتلبية احتياجات الملايين من الشعب اليمني اليائس».
وأكد البيان أن الولايات المتحدة تقف على أهبة الاستعداد لمساعدة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة على تحقيق الأهداف الحاسمة، بما في ذلك توسيع إمكانية حصول اليمنيين على الغذاء والدواء بعد حوالي أربع سنوات من الحرب الأهلية.
وجددت وزارة الخارجية الأمريكية التأكيد على ضرورة استمرار وصول المساعدات الإنسانية والسلع التجارية دون أي عوائق عبر جميع موانئ الدخول.
وحثت وزارة الخارجية الأمريكية الحوثيين على العمل مع المجتمع الدولي لضمان وصول جميع الإمدادات الأساسية إلى ملايين الناس الذين هم في أمس الحاجة إليها في المناطق التي يسيطر الحوثيون على القسم الأكبر منها، مشيرة إلى أن تخفيف هذه الاحتياجات الإنسانية الحيوية والمخاوف الأمنية المشروعة لبلدان المنطقة يتوقف على تسوية سياسية للنزاع.
وأشار البيان إلى أن الولايات المتحدة أشادت بالالتزامات العلنية التي أعلنتها أخيراً عدة أطراف مهمة في النزاع لحشد الجهود الدبلوماسية، وهي على استعداد لدعم الجهود التي تقودها الأمم المتحدة لتحقيق السلام.
جاء ذلك في بيان من وزارة الخارجية الأمريكية حول التحالف الذي تقوده المملكة لتوسيع جهود المساعدات الإنسانية في اليمن.
وقال البيان: «إن التحالف أطلق خطة للعمليات الإنسانية في 22 يناير 2018، ووافق كجزء من تلك الخطة، على تحويل مبلغ 930 مليون دولار إلى وکالات الأمم المتحدة لدعم خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن لعام 2018م بتاريخ 31 مارس، حيث بدأت الآن أربع رافعات متنقلة تابعة لبرنامج الأغذية العالمي، وممولة من الولايات المتحدة بتفريغ الإمدادات في ميناء الحديدة في اليمن، وأنهم يقدرون استعداد التحالف للإسهام في إعادة إعمار اليمن، بما في ذلك الاستثمار في الموانئ الرئيسة والبنية الأساسية للنقل، والعمل مع الأمم المتحدة وبرنامج الأغذية العالمي والمنظمات غير الحكومية لتلبية احتياجات الملايين من الشعب اليمني اليائس».
وأكد البيان أن الولايات المتحدة تقف على أهبة الاستعداد لمساعدة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة على تحقيق الأهداف الحاسمة، بما في ذلك توسيع إمكانية حصول اليمنيين على الغذاء والدواء بعد حوالي أربع سنوات من الحرب الأهلية.
وجددت وزارة الخارجية الأمريكية التأكيد على ضرورة استمرار وصول المساعدات الإنسانية والسلع التجارية دون أي عوائق عبر جميع موانئ الدخول.
وحثت وزارة الخارجية الأمريكية الحوثيين على العمل مع المجتمع الدولي لضمان وصول جميع الإمدادات الأساسية إلى ملايين الناس الذين هم في أمس الحاجة إليها في المناطق التي يسيطر الحوثيون على القسم الأكبر منها، مشيرة إلى أن تخفيف هذه الاحتياجات الإنسانية الحيوية والمخاوف الأمنية المشروعة لبلدان المنطقة يتوقف على تسوية سياسية للنزاع.
وأشار البيان إلى أن الولايات المتحدة أشادت بالالتزامات العلنية التي أعلنتها أخيراً عدة أطراف مهمة في النزاع لحشد الجهود الدبلوماسية، وهي على استعداد لدعم الجهود التي تقودها الأمم المتحدة لتحقيق السلام.