خُرقت الهدنة الإنسانية التي أعلنتها روسيا لخمس ساعات يومياً ودخلت حيز التنفيذ صباح الثلاثاء في منطقة الغوطة الشرقية بغارات وقصف نفذه طيران النظام السوري، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأشار المرصد إلى أن "قوات النظام شنت غارة على بلدة الأفتريس، وألقت برميلين متفجرين على بلدة الشيفونية. كما سقطت قذائف على أطراف مدينتي حرستا ودوما وفي دوما وفي بلدة مسرابا، حيث أصيب مدني بجروح".
وزعم نظام دمشق والجيش الروسي أن المعارضة قصفت مناطق سكنية في دمشق أكثر من 20 مرة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية ومخيم الوافدين لمنع خروجهم ومواصلة استخدامهم دروعا بشرية".
ودخلت هدنة إنسانية أعلنتها روسيا لخمس ساعات حيز التنفيذ عند التاسعة صباحاً (7,00 ت غ) في الغوطة الشرقية، بعد نحو عشرة أيام من القصف العنيف الذي أودى بحياة أكثر من 560 مدنياً.
ويُفترض أن تطبق الهدنة يومياً على أن يُفتح خلالها "ممر" عند معبر الوافدين شمال شرق مدينة دوما لخروج المدنيين، وفق ما أعلنت روسيا.
ووثق المرصد قبل بدء تطبيق الهدنة مقتل سبعة مدنيين، هم رجل قتل جراء سقوط قذائف على مدينة دوما، حيث قتلت أيضا سيدة جراء انهيار منزلها المتصدع بفعل القصف.
ومن بين الضحايا ايضا جثث خمسة مواطنين بينهم طفلان تم انتشالها من تحت أنقاض مبنى كانت غارة جوية قد استهدفته في وقت سابق قرب بلدة مسرابا.
وأشار المرصد إلى أن "قوات النظام شنت غارة على بلدة الأفتريس، وألقت برميلين متفجرين على بلدة الشيفونية. كما سقطت قذائف على أطراف مدينتي حرستا ودوما وفي دوما وفي بلدة مسرابا، حيث أصيب مدني بجروح".
وزعم نظام دمشق والجيش الروسي أن المعارضة قصفت مناطق سكنية في دمشق أكثر من 20 مرة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية ومخيم الوافدين لمنع خروجهم ومواصلة استخدامهم دروعا بشرية".
ودخلت هدنة إنسانية أعلنتها روسيا لخمس ساعات حيز التنفيذ عند التاسعة صباحاً (7,00 ت غ) في الغوطة الشرقية، بعد نحو عشرة أيام من القصف العنيف الذي أودى بحياة أكثر من 560 مدنياً.
ويُفترض أن تطبق الهدنة يومياً على أن يُفتح خلالها "ممر" عند معبر الوافدين شمال شرق مدينة دوما لخروج المدنيين، وفق ما أعلنت روسيا.
ووثق المرصد قبل بدء تطبيق الهدنة مقتل سبعة مدنيين، هم رجل قتل جراء سقوط قذائف على مدينة دوما، حيث قتلت أيضا سيدة جراء انهيار منزلها المتصدع بفعل القصف.
ومن بين الضحايا ايضا جثث خمسة مواطنين بينهم طفلان تم انتشالها من تحت أنقاض مبنى كانت غارة جوية قد استهدفته في وقت سابق قرب بلدة مسرابا.