حذرت 4 دول غربية من أن إيران تشكل خطراً على السلام في المنطقة. وأدانت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا في بيان مشترك (الثلاثاء) طهران بسبب انتهاكها حظر السلاح المفروض من الأمم المتحدة على اليمن، غداة استخدام روسيا حق الفيتو في مجلس الأمن لمنع صدور قرار يدين نظام الملالي. ورحبت الدول الأربع في بيانها بالتقرير النهائي للخبراء الأمميين الصادر في 15 فبراير، وعبرت عن قلقها العميق إزاء الخلاصات التي تتضمنها. وأدان البيان الذي نشرته البعثة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، عدم تنفيذ طهران لالتزاماتها مما يعرض للخطر السلام والاستقرار الإقليميين. ودعت إيران إلى التوقف فوراً عن كل أنشطتها التي تتعارض أو تنتهك الحظر المفروض من مجلس الأمن على إرسال الأسلحة إلى اليمن.
وكانت روسيا استخدمت (الإثنين) حق النقض لمنع صدور قرار تقدمت به بريطانيا ودعمته الولايات المتحدة وفرنسا يجدد الحظر على إرسال أسلحة إلى اليمن ويدين إيران بسبب تسليحها ميليشيات الحوثي الانقلابية.
وكان تقرير أعده خبراء تابعون للأمم المتحدة خلص إلى أن إيران لم تمنع وصول هذه الصواريخ إلى اليمن، لكن الخبراء لم يتمكنوا من تحديد القنوات التي أتاحت نقل الصواريخ إلى الحوثيين في اليمن.
ومنذ عدة أشهر تمارس الولايات المتحدة ضغوطاً لإدانة طهران وفرض عقوبات عليها بعد إطلاق الحوثيين صواريخ باليستية إيرانية الصنع على السعودية في 2017، وتقديم التحالف العربي مراراً وثائق تثبت تزويد الحوثيين بأسلحة إيرانية.
وكانت روسيا استخدمت (الإثنين) حق النقض لمنع صدور قرار تقدمت به بريطانيا ودعمته الولايات المتحدة وفرنسا يجدد الحظر على إرسال أسلحة إلى اليمن ويدين إيران بسبب تسليحها ميليشيات الحوثي الانقلابية.
وكان تقرير أعده خبراء تابعون للأمم المتحدة خلص إلى أن إيران لم تمنع وصول هذه الصواريخ إلى اليمن، لكن الخبراء لم يتمكنوا من تحديد القنوات التي أتاحت نقل الصواريخ إلى الحوثيين في اليمن.
ومنذ عدة أشهر تمارس الولايات المتحدة ضغوطاً لإدانة طهران وفرض عقوبات عليها بعد إطلاق الحوثيين صواريخ باليستية إيرانية الصنع على السعودية في 2017، وتقديم التحالف العربي مراراً وثائق تثبت تزويد الحوثيين بأسلحة إيرانية.