في قرار يتوقع أن تكون له انعكاسات سلبية عميقة على الإدارة الأمريكية وأن يشكل ضربة جديدة لترمب، خسر جاريد كوشنر صهر الرئيس دونالد ترمب وكبير مستشاريه، حق الاطلاع على المعلومات المصنفة «سرية للغاية» في البيت الأبيض، وذلك بحسب ما ذكرت مصادر مطلعة على الملف أمس الأول.
وأكد مصدران فضلا عدم الكشف عن هويتهما، صحة تقارير إعلامية أمريكية أفادت بأن مستشار البيت الأبيض جاريد كوشنر البالغ من العمر 37 عاما لم يعد بإمكانه الوصول إلى المعلومات الأكثر سرية في الولايات المتحدة.
ورفض البيت الأبيض بما في ذلك الرئيس نفسه التعليق على المسألة، لكن مسؤولين أشارو إلى أن «القرار لن يؤثر على دور كوشنر». وأيا كانت التفسيرات، فإن خسارة كوشنر القدرة على الوصول إلى المعلومات السرية للغاية والحساسة، تلقي بالشكوك على وضعه كشخصية نافذة داخل البيت الأبيض، وقدرته على التفاوض في ملف السلام في الشرق الأوسط.
وكان كوشنر جزءا لا يتجزأ من حملة الانتخابات التي أوصلت ترمب إلى السلطة ويعد المستشار الأبرز للرئيس، وهو متزوج من ابنة الرئيس إيفانكا ولعب دورا رياديا في الجهود الرامية للتوصل إلى اتفاق سلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين. وموقع «بوليتيكو» وشبكة «سي إن إن»، كانا أول جهتين ذكرتا أن التصريح الأمني لكوشنر قد يكون ألغي أواخر الأسبوع الماضي.
وأكد مصدران فضلا عدم الكشف عن هويتهما، صحة تقارير إعلامية أمريكية أفادت بأن مستشار البيت الأبيض جاريد كوشنر البالغ من العمر 37 عاما لم يعد بإمكانه الوصول إلى المعلومات الأكثر سرية في الولايات المتحدة.
ورفض البيت الأبيض بما في ذلك الرئيس نفسه التعليق على المسألة، لكن مسؤولين أشارو إلى أن «القرار لن يؤثر على دور كوشنر». وأيا كانت التفسيرات، فإن خسارة كوشنر القدرة على الوصول إلى المعلومات السرية للغاية والحساسة، تلقي بالشكوك على وضعه كشخصية نافذة داخل البيت الأبيض، وقدرته على التفاوض في ملف السلام في الشرق الأوسط.
وكان كوشنر جزءا لا يتجزأ من حملة الانتخابات التي أوصلت ترمب إلى السلطة ويعد المستشار الأبرز للرئيس، وهو متزوج من ابنة الرئيس إيفانكا ولعب دورا رياديا في الجهود الرامية للتوصل إلى اتفاق سلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين. وموقع «بوليتيكو» وشبكة «سي إن إن»، كانا أول جهتين ذكرتا أن التصريح الأمني لكوشنر قد يكون ألغي أواخر الأسبوع الماضي.