نفى مسؤول يمني لـ«عكاظ» عقد أي لقاءات تفاوضية مع الحوثيين في تونس، مشيرا إلى أن اللقاءات السياسية التي عقدت في تونس خلال الثلاثة أيام الماضية، وشارك فيها ممثلون عن الحكومة الشرعية، وميليشيا الحوثي، وحزب المؤتمر الشعبي العام، وقوى سياسية أخرى، كرست للتعريف بمستويات الحكم في الدولة الاتحادية والدستور اليمني، ولم تكن لقاءات تفاوضية حول الانقلاب.
وأوضح المسؤول أن اللقاءات التي نظمتها المؤسسة الدولية للديموقراطية والانتخابات «أيدايا»، ناقشت أيضا آلية العودة لاستكمال المسار السياسي لتنفيذ المبادرة الخليجية التي أوقفها الانقلاب.
على صعيد آخر، قتل 120 متمرداً حوثياً وأصيب العشرات أمس (الخميس) في قصف للتحالف العربي على تجمعات لهم جنوب مديريات الجراحي وزبيد والتحيتا في محافظة الحديدة، بحسب ما ذكرت مصادر عسكرية.
وأوضحت المصادر، أن 40 حوثيا قتلوا بنيران الجيش الوطني في معارك بمنطقة الهاملي شمال شرق المخا في محافظة تعز.
من جهة أخرى، حذرت 50 منظمة مدنية عاملة في محافظة مأرب أمس، المنظمات الدولية والإقليمية من خطورة التأخر في فتح مقرات لها في مأرب، في ظل تزايد حالات النزوح والتهجير القسري الذي تفرضه الميليشيا الانقلابية.
وطالبت المنظمات الـ50 في بيان مشترك، المنظمات الدولية العاملة في المجال الإغاثي والإنساني والحقوقي بالتزام الحياد في كتابة تقاريرها، بعيدا عن العوامل التي تحرم المتضررين من خدماتها الإنسانية.
وأوضح المسؤول أن اللقاءات التي نظمتها المؤسسة الدولية للديموقراطية والانتخابات «أيدايا»، ناقشت أيضا آلية العودة لاستكمال المسار السياسي لتنفيذ المبادرة الخليجية التي أوقفها الانقلاب.
على صعيد آخر، قتل 120 متمرداً حوثياً وأصيب العشرات أمس (الخميس) في قصف للتحالف العربي على تجمعات لهم جنوب مديريات الجراحي وزبيد والتحيتا في محافظة الحديدة، بحسب ما ذكرت مصادر عسكرية.
وأوضحت المصادر، أن 40 حوثيا قتلوا بنيران الجيش الوطني في معارك بمنطقة الهاملي شمال شرق المخا في محافظة تعز.
من جهة أخرى، حذرت 50 منظمة مدنية عاملة في محافظة مأرب أمس، المنظمات الدولية والإقليمية من خطورة التأخر في فتح مقرات لها في مأرب، في ظل تزايد حالات النزوح والتهجير القسري الذي تفرضه الميليشيا الانقلابية.
وطالبت المنظمات الـ50 في بيان مشترك، المنظمات الدولية العاملة في المجال الإغاثي والإنساني والحقوقي بالتزام الحياد في كتابة تقاريرها، بعيدا عن العوامل التي تحرم المتضررين من خدماتها الإنسانية.