عقد مجلس الأمن الدولي اليوم (الأربعاء)، جلسة مغلقة حول عدم احترام وقف إطلاق النار الذي تقرر في 24 فبراير لمدة شهر في سورية، بطلب من فرنسا وبريطانيا.
وشارك المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سورية ستيفان دي ميستورا في جنيف عبر الفيديو في الاجتماع العاجل، ولم يشارك وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية مارك لوكوك، لكن دائرته كانت ممثلة بمسؤول رفيع المستوى.
وقبل الاجتماع، قال السفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة فرنسوا ديلاتر في إشارة إلى روسيا وإيران: "إنه لأمر مُلح مواصلة الضغوط على من يملك تأثيراً على النظام السوري".
وبعد عشرة أيام من اعتماد قرار الأمم المتحدة، وقبل اجتماع جديد حول سورية سيكون عاماً الاثنين القادم، مع كلمة للأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش، من المنتظر أن يطالب سفراء بعض الدول بتطبيق الهدنة المطلوبة.
وشارك المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سورية ستيفان دي ميستورا في جنيف عبر الفيديو في الاجتماع العاجل، ولم يشارك وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية مارك لوكوك، لكن دائرته كانت ممثلة بمسؤول رفيع المستوى.
وقبل الاجتماع، قال السفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة فرنسوا ديلاتر في إشارة إلى روسيا وإيران: "إنه لأمر مُلح مواصلة الضغوط على من يملك تأثيراً على النظام السوري".
وبعد عشرة أيام من اعتماد قرار الأمم المتحدة، وقبل اجتماع جديد حول سورية سيكون عاماً الاثنين القادم، مع كلمة للأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش، من المنتظر أن يطالب سفراء بعض الدول بتطبيق الهدنة المطلوبة.