أعلن متحدث باسم الجيش في نيبال أن 50 قتيلاً على الأقل قتلوا في تحطم طائرة ركاب بنغلادشية كان على متنها 71 شخصا قرب مطار كاتماندو في النيبال الاثنين بينما كانت على وشك الهبوط.
جاء ذلك فيما أعلن المتحدث باسم الشرطة أن 50 شخصاً على الأقل قتلوا وأصيب 23 آخرون بجروح عندما تحطمت طائرة الركاب البنغلادشية في العاصمة النيبالية كاتماندو. وقال مانوج نيوباين لـ«فرانس برس»: «لقد قتل 31 شخصا في المكان وتوفي تسعة آخرون في مستشفيين في كاتماندو».
وقال المتحدث باسم الجيش غوكول بنداري «أصبحت فرص إنقاذ أي شخص آخر على قيد الحياة ضئيلة بسبب تفحم الطائرة».
وشوهدت أعمدة الدخان تتصاعد من ملعب كرة القدم حيث تحطمت الطائرة شرق المدرج في مطار النيبال الدولي بالعاصمة كاتماندو.
وقال الناطق باسم الحكومة نارايان براساد دوادي لوكالة فرانس برس «انتشلنا جثث قتلى من بين الحطام».
وقال المتحدث باسم المطار بريم ناث ثاكور «كان هناك 67 راكبا وأربعة من أفراد الطاقم» على متن الطائرة.
وأضاف «حتى الآن، تم نقل 20 مصابا إلى المستشفى. يحاول عناصر الشرطة والجيش تقطيع حطام الطائرة لانقاذ آخرين».
وأظهرت تسجيلات مباشرة نشرت على موقع «فيسبوك» أعمدة الدخان تتصاعد من خلف المدرج.
وظهرت سيارات الطوارئ وهي تتوجه إلى موقع تصاعد الدخان فيما وقف أشخاص يتفرجون من بعيد أو يصورون عبر هواتفهم النقالة.
وواجهت النيبال عدة كوارث جوية خلال الأعوام الأخيرة، ما شكل ضربة لصناعة السياحة فيها.
ويعود سجلها السيئ في السلامة الجوية في مجمله إلى الصيانة غير المناسبة والطيارين قليلي الخبرة والإدارة التي تعد دون المستوى.
وفي مطلع 2016، اصطدمت طائرة من طراز «توين أوتر» بمحرك توربيني بجبل في النيبال ما أسفر عن مقتل جميع من كانوا على متنها وعددهم 23 شخصا.
وبعد يومين، لقي طياران حتفهما عندما تحطمت طائرة ركاب صغيرة اثناء هبوطها في وسط غرب البلاد.
جاء ذلك فيما أعلن المتحدث باسم الشرطة أن 50 شخصاً على الأقل قتلوا وأصيب 23 آخرون بجروح عندما تحطمت طائرة الركاب البنغلادشية في العاصمة النيبالية كاتماندو. وقال مانوج نيوباين لـ«فرانس برس»: «لقد قتل 31 شخصا في المكان وتوفي تسعة آخرون في مستشفيين في كاتماندو».
وقال المتحدث باسم الجيش غوكول بنداري «أصبحت فرص إنقاذ أي شخص آخر على قيد الحياة ضئيلة بسبب تفحم الطائرة».
وشوهدت أعمدة الدخان تتصاعد من ملعب كرة القدم حيث تحطمت الطائرة شرق المدرج في مطار النيبال الدولي بالعاصمة كاتماندو.
وقال الناطق باسم الحكومة نارايان براساد دوادي لوكالة فرانس برس «انتشلنا جثث قتلى من بين الحطام».
وقال المتحدث باسم المطار بريم ناث ثاكور «كان هناك 67 راكبا وأربعة من أفراد الطاقم» على متن الطائرة.
وأضاف «حتى الآن، تم نقل 20 مصابا إلى المستشفى. يحاول عناصر الشرطة والجيش تقطيع حطام الطائرة لانقاذ آخرين».
وأظهرت تسجيلات مباشرة نشرت على موقع «فيسبوك» أعمدة الدخان تتصاعد من خلف المدرج.
وظهرت سيارات الطوارئ وهي تتوجه إلى موقع تصاعد الدخان فيما وقف أشخاص يتفرجون من بعيد أو يصورون عبر هواتفهم النقالة.
وواجهت النيبال عدة كوارث جوية خلال الأعوام الأخيرة، ما شكل ضربة لصناعة السياحة فيها.
ويعود سجلها السيئ في السلامة الجوية في مجمله إلى الصيانة غير المناسبة والطيارين قليلي الخبرة والإدارة التي تعد دون المستوى.
وفي مطلع 2016، اصطدمت طائرة من طراز «توين أوتر» بمحرك توربيني بجبل في النيبال ما أسفر عن مقتل جميع من كانوا على متنها وعددهم 23 شخصا.
وبعد يومين، لقي طياران حتفهما عندما تحطمت طائرة ركاب صغيرة اثناء هبوطها في وسط غرب البلاد.