قالت السلطات المحلية في الغوطة الشرقية، إن آلافاً من الأسر تنام في العراء بمدينة دوما أكبر مناطق الغوطة الخاضعة للمعارضة في سورية، حيث لم يعد توجد أماكن داخل الأقبية المكتظة لإيواء الناس من القصف الذي تشنه قوات نظام بشار الأسد، المدعومة من روسيا.
وقال المجلس المحلي بمدينة دوما الخاضعة لسيطرة المعارضة، إن المدينة تواجه وضعاً كارثياً في ظل عدم وجود أماكن تحت الأرض لإيواء المدنيين، مشيراً إلى أنه جرى دفن 70 شخصاً على الأقل في حديقة، نظرا إلى أن الضربات الجوية زادت من مخاطر الوصول إلى مقبرة على مشارف المدينة.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بأن هجوم قوات النظام على الغوطة المدعوم بضربات جوية ومدفعية أدى إلى مقتل نحو 1160 شخصا منذ يوم 18 فبراير، في إطار سعي نظام الأسد لسحق آخر معقل كبير للمعارضة السورية قرب العاصمة دمشق.
وقال المجلس المحلي بمدينة دوما الخاضعة لسيطرة المعارضة، إن المدينة تواجه وضعاً كارثياً في ظل عدم وجود أماكن تحت الأرض لإيواء المدنيين، مشيراً إلى أنه جرى دفن 70 شخصاً على الأقل في حديقة، نظرا إلى أن الضربات الجوية زادت من مخاطر الوصول إلى مقبرة على مشارف المدينة.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بأن هجوم قوات النظام على الغوطة المدعوم بضربات جوية ومدفعية أدى إلى مقتل نحو 1160 شخصا منذ يوم 18 فبراير، في إطار سعي نظام الأسد لسحق آخر معقل كبير للمعارضة السورية قرب العاصمة دمشق.