قالت مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بحقوق الإنسان في ميانمار يانغي لي، اليوم (الإثنين)، إن حكومة ميانمار تمارس فيما يبدو سياسة التجويع في ولاية راخين لإجبار من تبقى من السكان من مسلمي الروهينغا على الخروج.
وأضافت لي أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للمنظمة الدولية في جنيف، أن الجيش بدأ أيضا هجمات جديدة في ولايتي كاشين وكايين.
وقالت إن الأعمال الوحشية ضد أقلية الروهينغا المسلمين تحمل سمات الإبادة الجماعية.
ودعت المجلس إلى إنشاء كيان في بنغلادش، التي فر إليها أكثر من 650 ألفا من الروهينغا، لجمع الأدلة من أجل محاكمات محتملة.
فيما رفض سفير ميانمار هتين لين، حديث المقررة الخاصة ودعا المجلس إلى إقالتها.
وأضافت لي أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للمنظمة الدولية في جنيف، أن الجيش بدأ أيضا هجمات جديدة في ولايتي كاشين وكايين.
وقالت إن الأعمال الوحشية ضد أقلية الروهينغا المسلمين تحمل سمات الإبادة الجماعية.
ودعت المجلس إلى إنشاء كيان في بنغلادش، التي فر إليها أكثر من 650 ألفا من الروهينغا، لجمع الأدلة من أجل محاكمات محتملة.
فيما رفض سفير ميانمار هتين لين، حديث المقررة الخاصة ودعا المجلس إلى إقالتها.