بحث العاهل الاردني الملك عبدالله الثاني الثلاثاء مع وزير خارجية الأمارات الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان الأزمات الإقليمية وعملية السلام بين اسرائيل والفلسطينيين.
وتطرق العاهل الاردني والوزير الاماراتي الى "الأزمات التي تمر بها المنطقة وبعض الدول العربية، والمساعي المبذولة للتوصل إلى حلول سياسية لها تعيد الأمن والاستقرار لشعوبها" .
واكد الجانبان اهمية "التنسيق والتعاون بين البلدين الشقيقين في جهودهما لمعالجة الأزمات الإقليمية، وتحقيق الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة، وبما يخدم القضايا العربية ومصالحهما المشتركة".
واشار الملك عبدالله الثاني الى "أهمية القمة العربية المقبلة في تنسيق وتوحيد المواقف العربية الداعمة للحقوق المشروعة للأشقاء الفلسطينيين في إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية".
ومن المقرر ان تعقد القمة العربية المقبلة في دورتها ال29 في الرياض في ابريل القادم فيما تجري مشاورات لتحديد موعدها.
من جهته، اكد وزير خارجية الامارات أهمية "الدور الذي يقوم به الأردن بقيادة الملك لخدمة القضايا العربية والإسلامية، ومساعيه لتحقيق السلام والأمن والاستقرار في الشرق الأوسط".
وكان الشيخ محمد بن زايد التقى صباح الثلاثاء نظيره الاردني أيمن الصفدي.
وتطرق العاهل الاردني والوزير الاماراتي الى "الأزمات التي تمر بها المنطقة وبعض الدول العربية، والمساعي المبذولة للتوصل إلى حلول سياسية لها تعيد الأمن والاستقرار لشعوبها" .
واكد الجانبان اهمية "التنسيق والتعاون بين البلدين الشقيقين في جهودهما لمعالجة الأزمات الإقليمية، وتحقيق الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة، وبما يخدم القضايا العربية ومصالحهما المشتركة".
واشار الملك عبدالله الثاني الى "أهمية القمة العربية المقبلة في تنسيق وتوحيد المواقف العربية الداعمة للحقوق المشروعة للأشقاء الفلسطينيين في إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية".
ومن المقرر ان تعقد القمة العربية المقبلة في دورتها ال29 في الرياض في ابريل القادم فيما تجري مشاورات لتحديد موعدها.
من جهته، اكد وزير خارجية الامارات أهمية "الدور الذي يقوم به الأردن بقيادة الملك لخدمة القضايا العربية والإسلامية، ومساعيه لتحقيق السلام والأمن والاستقرار في الشرق الأوسط".
وكان الشيخ محمد بن زايد التقى صباح الثلاثاء نظيره الاردني أيمن الصفدي.