أدان الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها اليوم رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله.
وأفاد أبو الغيط في تصريح له اليوم (الثلاثاء)، أن مَن يقفون خلف هذه المحاولة الآثمة يسعون إلى نشر الفوضى بين الفلسطينيين وزرع الفرقة بينهم، في وقتٍ هُم أحوج ما يكونون فيه إلى وحدة الصف للدفاع عن ثوابت المشروع الوطني الفلسطيني التي تتعرض لتهديدات غير مسبوقة.
وشدد الأمين العام للجامعة العربية على أن الاغتيالات مرفوضة، ومدانة، ومستهجنة، ولا تعكس سوى جبن من يمارسها، وتجرده من الإنسانية والوطنية، منوهًا بأهمية الاستمرار في عملية المصالحة الفلسطينية باعتبار أن نجاحها يُعزز من قوة وصلابة الموقف الفلسطيني.
وأفاد أبو الغيط في تصريح له اليوم (الثلاثاء)، أن مَن يقفون خلف هذه المحاولة الآثمة يسعون إلى نشر الفوضى بين الفلسطينيين وزرع الفرقة بينهم، في وقتٍ هُم أحوج ما يكونون فيه إلى وحدة الصف للدفاع عن ثوابت المشروع الوطني الفلسطيني التي تتعرض لتهديدات غير مسبوقة.
وشدد الأمين العام للجامعة العربية على أن الاغتيالات مرفوضة، ومدانة، ومستهجنة، ولا تعكس سوى جبن من يمارسها، وتجرده من الإنسانية والوطنية، منوهًا بأهمية الاستمرار في عملية المصالحة الفلسطينية باعتبار أن نجاحها يُعزز من قوة وصلابة الموقف الفلسطيني.