قال مستشار الأمم المتحدة يان إيجلاند، إن سورية قد تشهد معارك طاحنة في آخر منطقتين خاضعتين للمعارضة، حتى بعد انتهاء الهجوم الذي تشنه قوات النظام السوري على الغوطة الشرقية قرب دمشق.
وانصب الاهتمام العالمي على معركة الغوطة، وهي آخر جيب للمعارضة قرب العاصمة ويحاصرها النظام، وعلى عفرين في أقصى شمال البلاد، حيث تشن تركيا عملية عسكرية ضد وحدات حماية الشعب الكردية السورية التي تراها تهديداً لأمنها.
لكن إيجلاند قال إن المنطقتين لن تكونا آخر نقطتين ساخنتين في الحرب التي تدخل عامها الثامن، وذلك بعد ثلاثة أعوام من تحول دفة الحرب لصالح قوات النظام السوري.
وقال إيجلاند، الذي يرأس المجلس النرويجي للاجئين، إن ما نخشاه هو أنه بعد الغوطة الشرقية قد نرى معارك طاحنة داخل وحول إدلب، وفي الجنوب في درعا.
وانصب الاهتمام العالمي على معركة الغوطة، وهي آخر جيب للمعارضة قرب العاصمة ويحاصرها النظام، وعلى عفرين في أقصى شمال البلاد، حيث تشن تركيا عملية عسكرية ضد وحدات حماية الشعب الكردية السورية التي تراها تهديداً لأمنها.
لكن إيجلاند قال إن المنطقتين لن تكونا آخر نقطتين ساخنتين في الحرب التي تدخل عامها الثامن، وذلك بعد ثلاثة أعوام من تحول دفة الحرب لصالح قوات النظام السوري.
وقال إيجلاند، الذي يرأس المجلس النرويجي للاجئين، إن ما نخشاه هو أنه بعد الغوطة الشرقية قد نرى معارك طاحنة داخل وحول إدلب، وفي الجنوب في درعا.