أشاد نائب الرئيس اليمني الفريق الركن علي محسن صالح، اليوم (الأربعاء)، بما يحققه الجيش الوطني اليمني من انتصارات في الساحل الغربي للبلاد.
وبحث محسن وفقاً لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية، خلال لقائه اليوم بمحافظ الحديدة حسن علي طاهر، التطورات والجهود المبذولة في استكمال تحرير المحافظة من قبضة مليشيا الانقلاب الحوثية المدعومة من إيران.
من جهة أخرى، حذر علماء اليمن في تصريحات لمجلة «المنبر اليمني» تعليقاً على ما تقوم به مليشيات الحوثي الإيرانية الانقلابية من دورات طائفية لموظفي الدولة في كل الوزارات والقطاعات التي تسيطر عليها، وسعي مليشيات الحوثي تشكل عمق استراتيجي لفكرة ولاية الفقيه، كامتداد لسلطة الدولة الخمينية في جنوب الجزيرة العربية. حيث تتضمن الدورات الحوثية دروس مكثفة من ملازم الهالك حسين الحوثي، وتتضمن مفاهيم تتوافق مع النهج الإيراني في العقيدة والمذهب.
وأكد علماء اليمن أن التغييرات الطائفية التي تقوم بها ميليشيا الحوثي الإيرانية هي خطة خطيرة تستهدف تغيير هوية وعقيدة الشعب اليمني.
محذرين من خطورة الحرب الفكرية التي تعد أشد وأبقي أثراً من الحرب العسكرية.
ومؤكدين أن التغييرات الكبرى التي شهدها العالم إنما كانت ثماراً للتغييرات الفكرية.
وبحث محسن وفقاً لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية، خلال لقائه اليوم بمحافظ الحديدة حسن علي طاهر، التطورات والجهود المبذولة في استكمال تحرير المحافظة من قبضة مليشيا الانقلاب الحوثية المدعومة من إيران.
من جهة أخرى، حذر علماء اليمن في تصريحات لمجلة «المنبر اليمني» تعليقاً على ما تقوم به مليشيات الحوثي الإيرانية الانقلابية من دورات طائفية لموظفي الدولة في كل الوزارات والقطاعات التي تسيطر عليها، وسعي مليشيات الحوثي تشكل عمق استراتيجي لفكرة ولاية الفقيه، كامتداد لسلطة الدولة الخمينية في جنوب الجزيرة العربية. حيث تتضمن الدورات الحوثية دروس مكثفة من ملازم الهالك حسين الحوثي، وتتضمن مفاهيم تتوافق مع النهج الإيراني في العقيدة والمذهب.
وأكد علماء اليمن أن التغييرات الطائفية التي تقوم بها ميليشيا الحوثي الإيرانية هي خطة خطيرة تستهدف تغيير هوية وعقيدة الشعب اليمني.
محذرين من خطورة الحرب الفكرية التي تعد أشد وأبقي أثراً من الحرب العسكرية.
ومؤكدين أن التغييرات الكبرى التي شهدها العالم إنما كانت ثماراً للتغييرات الفكرية.