أنهت السفارة المصرية في الرياض، استعداداتها الفنية واللوجيستية لاستقبال أبناء الجالية الذين سيدلون بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية التي تنطلق اليوم (الجمعة) ولمدة ثلاثة أيام، فيما تترقب الأوساط السياسية في القاهرة، ملاحظة حجم الإقبال على عملية الاقتراع، خصوصاً في ظل وجود نحو 3.087 مليون مصري في السعودية بحسب آخر إحصائية في شهر يناير الماضي.
وكشفت السفارة لـ«عكاظ»، التواصل مع الجانب السعودي لضمان سير عملية إدلاء المصريين بأصواتهم دون أية عوائق، مشيرة إلى أنها تواصلت مع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية ورئيس مجلس الغرف التجارية، لمتابعة قيامهما بإرسال تعميم لجميع الشركات التي يعمل بها المصريون للتشديد على ضرورة قيامها بتسليمهم جوازات سفرهم وتسهيل قياهم بالتوجه للسفارة في الرياض أو القنصلية في جدة للإدلاء بأصواتهم.
وتواصلت السفارة مع الجهات المعنية للتنسيق بشأن السماح لأبناء الجالية بالتجمع واستقلال الحافلات إلى موقع السفارة في الرياض والقنصلية العامة في جدة خلال أيام الانتخابات.
وكان المصريون في الخارج دخلوا اعتباراً من (الأربعاء) مرحلة الصمت الانتخابي، تنفيذاً لقرارات الهيئة الوطنية للانتخابات، التي تقضي بحظر أي نوع من أنواع الدعاية الانتخابية قبل عملية التصويت في الانتخابات بيومين.
ووفق هذا الإجراء، فإن فترة الصمت الانتخابي تسبق عملية إجراء الانتخابات بيومين، وهو ما يعني أنه لا يجوز للمرشح أن يمارس أي نوع من الدعاية الانتخابية، كطبع وتوزيع منشورات، أو عمل مؤتمرات، أو ندوات، سواء كانت سلبية أو إيجابية للمرشحين للرئاسة. كما يحظر على المرشحين عقد أي مؤتمرات وندوات تتصل بالدعاية، حتى يتمكن الناخب من الاختيار بين المرشحين من دون تأثير. وحددت الهيئة الوطنية للانتخابات في وقت سابق مدة الدعاية للانتخابات الرئاسية في 28 يوماً.
وكشفت السفارة لـ«عكاظ»، التواصل مع الجانب السعودي لضمان سير عملية إدلاء المصريين بأصواتهم دون أية عوائق، مشيرة إلى أنها تواصلت مع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية ورئيس مجلس الغرف التجارية، لمتابعة قيامهما بإرسال تعميم لجميع الشركات التي يعمل بها المصريون للتشديد على ضرورة قيامها بتسليمهم جوازات سفرهم وتسهيل قياهم بالتوجه للسفارة في الرياض أو القنصلية في جدة للإدلاء بأصواتهم.
وتواصلت السفارة مع الجهات المعنية للتنسيق بشأن السماح لأبناء الجالية بالتجمع واستقلال الحافلات إلى موقع السفارة في الرياض والقنصلية العامة في جدة خلال أيام الانتخابات.
وكان المصريون في الخارج دخلوا اعتباراً من (الأربعاء) مرحلة الصمت الانتخابي، تنفيذاً لقرارات الهيئة الوطنية للانتخابات، التي تقضي بحظر أي نوع من أنواع الدعاية الانتخابية قبل عملية التصويت في الانتخابات بيومين.
ووفق هذا الإجراء، فإن فترة الصمت الانتخابي تسبق عملية إجراء الانتخابات بيومين، وهو ما يعني أنه لا يجوز للمرشح أن يمارس أي نوع من الدعاية الانتخابية، كطبع وتوزيع منشورات، أو عمل مؤتمرات، أو ندوات، سواء كانت سلبية أو إيجابية للمرشحين للرئاسة. كما يحظر على المرشحين عقد أي مؤتمرات وندوات تتصل بالدعاية، حتى يتمكن الناخب من الاختيار بين المرشحين من دون تأثير. وحددت الهيئة الوطنية للانتخابات في وقت سابق مدة الدعاية للانتخابات الرئاسية في 28 يوماً.